الزُبيدي يطّلع على إجراءات البنك المركزي لضبط القطاع المالي والمصرفي
الزُبيدي يطّلع على سير عمل وزارة الأشغال ويشدد على أهمية استكمال مشاريع صيانة الطرق الرئيسة
الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين

رحب وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، بالبيان الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، بشأن المساءلة عن الدعم المادي المقدم للنشاط الإرهابي لمليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، والشبكات المرتبطة بها، وتأكيده عدم تسامح الولايات المتحدة مع أي دولة أو كيان تجاري يقدم الدعم للحوثيين، بما في ذلك تفريغ السفن وتزويدها بالنفط في الموانئ التي يسيطرون عليها.
وأوضح الإرياني، في تصريح صحفي، أن هذه الإجراءات الحازمة تؤكد التزام الولايات المتحدة الراسخ بالتصدي للأنشطة الإرهابية، وخاصة تلك التي تمارسها مليشيا الحوثي، وتعكس بوضوح جدية الإدارة الأمريكية في محاسبة كل من يساهم في تمويل أو دعم هذه المليشيا الإرهابية، ويمثل خطوة محورية نحو تعزيز الأمن الإقليمي وحماية الممرات الملاحية الدولية من التهديدات الإرهابية.
وأشار الإرياني إلى إن اتخاذ إجراءات صارمة ضد الكيانات والدول التي تقدم الدعم المادي للمليشيا الحوثية، بما في ذلك تسهيل وصول الإمدادات النفطية إليهم، يعد ضرورة ملحّة لضمان عدم استمرار هذه المليشيا في زعزعة الاستقرار الإقليمي وتهديد أمن المدنيين والتجارة العالمية..مؤكداً أن مثل هذه السياسات الحازمة تؤكد أن المجتمع الدولي لن يقف مكتوف الأيدي أمام منتهكي القانون الدولي وممولي الإرهاب.
ودعا الإرياني كافة الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة لموقف الإدارة الأمريكية، عبر فرض قيود صارمة على أي تعاملات قد تصب في مصلحة المليشيا الحوثية، مشددا على أن التصدي لهذه الأنشطة يتطلب التزاما جماعيا وإجراءات حازمة من قبل المجتمع الدولي، بما يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة ويحمي المصالح المشتركة للدول والشعوب.