محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

دشّن وزير الشباب والرياضة نايف البكري، اليوم الأحد، مع منظمة "هلب كود" الإيطالية، مشروع تعزيز الإدماج والتغيير الاجتماعي، لمحافظات عدن، ولحج، والضالع ،والذي يستهدف الشباب والناشئين والأطفال في المجتمعات المحلية (نازحين، وذوي الاحتياجات الخاصة، والمهمشين).
ويتضمن المشروع، تنفيذ برامج تدريبية وورش عمل مختلفة، وتشكيل وتدريب لجان الأطفال والمراهقين وتزويدهم بالمعلومات اللازمة، وإقامة مسابقات رياضية في عدد من الألعاب، والعمل على نشر الوعي المجتمعي بقضايا التمييز والعنف والكراهية، وشراء وتوفير المعدات الرياضية والمواد والترفيهية للمساحات الصديقة للأطفال.
وأشاد الوزير البكري، بالشراكة مع منظمة "هلب كود" الإيطالية في تنفيذ المشروع، والعمل سويًا بما يحقق أهدافه في تعزيز القيادة، والقدرة على استخدام الرياضة كأداة في المجتمع، وزيادة فرص الوصول إلى البرامج الرياضية المجتمعية التي تكافح آثار وأسباب الكراهية والتمييز.
وأكد حرص الحكومة على تسهيل مهام جميع المنظمات الدولية للعمل في عدن.. متمنيًا أن تخرج هذه الورشة بالتوصيات التي تخدم الرياضة وتساعد في تحقيق الفائدة وفق رؤية الوزارة، مع الأخذ بعين الاعتبار الأولويات الملحّة والعمل على تنامي عدد الممارسين للأنشطة الرياضية في المحافظات الثلاث.
من جانبه، أوضح المدير القطري لمنظمة هلب كود، موسى موري، أن الهدف من الورشة التعريف بالمشروع وأهدافه ومكوناته وتوضيح أدوار الوزارة والسلطات المحلية وقادة المجتمع، وكيفية إشراك المجتمعات بما في ذلك قنوات الإدماج والتغذية.