محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

الثورة نت : خاص
يستعد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، القيام بزيارة رسمية إلى العاصمة الروسية موسكو 27 مايو الجاري، وذلك تلبية لدعوة رسمية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وتعد هذه الزيارة هي الأولى من نوعها لرئيس يمني إلى روسيا منذ أكثر من عقد، ما يعكس أهمية المرحلة الحالية في العلاقات بين البلدين.
وتهدف الزيارة إلى تعزيز التعاون الثنائي بين الجمهورية اليمنية والاتحاد الروسي، وبحث آفاق الشراكة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، إلى جانب مناقشة مستجدات الأوضاع في اليمن والمنطقة، ودور روسيا المحتمل في دعم العملية السياسية وجهود إحلال السلام الشامل في البلاد، بما يتوافق مع المرجعيات الوطنية والإقليمية والدولية المعترف بها، وعلى رأسها المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وقد بحث الرئيس العليمي خلال لقائه مؤخرًا في العاصمة المؤقتة عدن مع القائم بأعمال السفارة الروسية لدى اليمن، السيد يفغيني كودروف، التحضيرات الجارية للزيارة وجدول أعمالها، الذي يتضمن لقاءات رفيعة المستوى مع القيادة الروسية، ومناقشة ملفات التعاون المشترك، لاسيما في مجالات الطاقة، التعليم، وإعادة الإعمار، إضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك تطورات الأوضاع في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
تأتي هذه الزيارة في سياق جهود رئيس مجلس القيادة الرئاسي لإعادة تنشيط العلاقات الخارجية، وتنويع الشراكات الدولية بما يخدم مصالح اليمن وشعبه، ويفتح آفاقًا جديدة للدعم السياسي والاقتصادي في ظل التحديات التي تمر بها البلاد.