ميليشيا الحوثي أداة حرب رخيصة قابلة للتدوير
تدشين البرنامج التأهيلي لأعضاء فريق كرة القدم لذوي البتر في تعز
قائد محور الغيضة يؤكد أهمية دور كتيبة الاحتياط في مساندة وحدات المحور
قرارات بتشكيل لجان برلمانية للنزول الميداني إلى المحافظات
مجلس الوزراء يناقش جهود مكافحة المخدرات ويوافق على إنشاء مركز معلوماتي يشمل جميع المحافظات
مفتاح: مأرب بيئة واعدة للاستثمار الزراعي وتطوير الصناعات المرتبطة به
مجلس الوزراء يستنكر الجريمة الحوثية النكراء بتصفية الشيخ صالح حنتوس ويؤكد: لن تمر دون عقاب
أمين محلي شبوة يؤكد أهمية الارتقاء بالعملية التعليمية
57012 شهيدا و134592 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
السلطة المحلية في ريمة: الشهيد صالح حنتوس عاش مقارعاً لكل الدعوات الجاهلية والادعاءات الضالة والأفكار المنحرفة

انطلقت، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، الدورة التدريبية الخاصة بالعاملين في لجان التصنيف السياحي، ضمن برنامج التصنيف السياحي لمنشآت الإيواء السياحي الذي دشنته وزارة السياحة، ومجلس الترويج السياحي، بالتعاون مع السلطة المحلية بمحافظة عدن.
وتهدف الدورة، إلى رفع كفاءة الكوادر الفنية وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة لتنفيذ عملية التصنيف الميداني وفقاً للمعايير المعتمدة في كراسة التصنيف المعمول بها في القطاع.
وقدم وكلاء وزارة السياحة، جعفر أبوبكر جعفر، وعبيد الحظاء، وحسين السكاب، عروضاً تعريفية شاملة حول برنامج التصنيف السياحي لمنشآت الإيواء السياحي..مؤكدين على أهمية الالتزام بالحيادية والدقة في العمل الميداني، والعمل بروح الفريق الواحد لإنجاح هذا البرنامج الحيوي.
وشدد المتحدثون في الدورة، على ضرورة الاستفادة القصوى من هذا التدريب، والحرص على التطبيق العملي لما تم تلقيه من معارف، لما لذلك من أثر مباشر على تحسين مستوى الخدمات السياحية، وتعزيز التنافسية بين منشآت الإيواء، وبما يسهم في النهوض بالقطاع السياحي كأحد روافد الاقتصاد الوطني.
وتلقى المشاركون، خلال الدورة شرحًا تفصيليًا حول آليات جمع البيانات من المنشآت السياحية، وأساليب تقييم الخدمات والمرافق، وطرق رصد الملاحظات، والمستوى العام للمنشأة بما ينسجم مع المعايير الوطنية المعتمدة.
ويأتي هذا النشاط ضمن برنامج الحكومة لـ المائة يوم، وايضاً كخطوة استراتيجية ضمن توجهات وزارة السياحة لتحديث وتنظيم البيئة السياحية في عدن، وضمان تقديم خدمات تتناسب تطلعات الزوار والمستثمرين، وتواكب المعايير الإقليمية والدولية.