اللجنة الرقابية بالمهرة تنفذ نزولًا ميدانيًا لمصانع مياه التحلية برئاسة وكيل أول المحافظة
محافظ المهرة يضع حجر الأساس لمشروع سند الاستثماري للأيتام والعمل الخيري بمدينة الغيضة
قيادة وزارة الدفاع تكرم طارق صالح بدرع الوزارة
وزير الخارجية يلتقي سفير الاتحاد الأوروبي ويؤكد أهمية تعزيز الضغوط لإنهاء الانقلاب
وزارة الصناعة والتجارة تدشن منصة "رصد" لتعزيز الرقابة على الأسواق بعدن
وزير الخارجية يلتقي السفير الكوري ويتسلم خطاب تهنئة بمناسبة تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين
وزارة الشباب والرياضة تكرّم منتخب الشباب وصيف بطولة الخليج الأولى لكرة القدم
وزير الخارجية يلتقي السفيرة الفرنسية لدى اليمن
وزير الدفاع يتفقد قوات العمالقة ويشيد بجاهزيتها
رئيس مجلس القيادة يستقبل القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة

نظم مجلس الاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم العالي، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، ورشة تعريفية خاصة بالإعتماد الأكاديمي البرامجي الوطني، والتقييم الدوري، والتراخيص.
وتهدف الورشة على مدى يومين، بمشاركة واسعة من رؤساء الجامعات الحكومية والأهلية، وعمداء الكليات، ومدراء مراكز التطوير الأكاديمي وضمان الجودة، إلى تعزيز جاهزية البرامج الأكاديمية لمتطلبات الاعتماد الوطني، وفقاً للمعايير المعتمدة، وتعزيز تطبيق المعايير الوطنية للتراخيص، ودعم قدرات الجامعات على مواجهة التحديات الأكاديمية والإدارية من خلال التقييم الدوري والتقويم المستمر، ومناقشة متطلبات إعداد البرامج الأكاديمية وفق معايير مجلس الاعتماد الأكاديمي .
وفي الورشة، أكد وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور خالد باسليم، أهمية الورشة كونها الأولى من نوعها على المستوى الوطني في مجال الاعتماد البرامجي.. مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستشهد تركيزاً أكبر على التراخيص البرامجية كاستحقاق ضروري في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها مؤسسات التعليم العالي.
وأوضح باسليم، أن الورشة لا تقتصر على مناقشة المعايير الفنية فقط، بل تُعد منصة توعوية لتعريف المشاركين بالمفاهيم والإجراءات والوثائق الرسمية الخاصة بعملية الاعتماد، والتي أعدت وفق أفضل الممارسات الدولية.
من جانبها، أوضحت رئيس مجلس الاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم العالي، الدكتورة سوسن باخبيرة، أن الورشة تأتي ضمن جهود المجلس الرامية إلى تطوير منظومة التعليم العالي، وتعزيز القدرات المؤسسية والبرامجية للجامعات بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل محلياً وإقليمياً ودولياً.