وزير الخارجية يصل نيويورك للمشاركة في مؤتمر دولي أممي حول تسوية القضية الفلسطينية
تدشين المشروع الطبي التطوعي للجراحات العامة بمستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن
نائب وزير الخارجية يلتقي وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الصومالي
تدشين برنامج تدريبي لـ150 موظفاً بمأرب في الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب
لقاء تشاوري بعدن يناقش المرحلة الثانية من مشروع سبل العيش الريفي
اختتام البرامج التطوعية لمركز الملك سلمان للإغاثة في عدن
صندوق النظافة بمأرب يدشن المرحلة الثالثة من مشروع التشجير وزيادة المسطحات الخضراء
وزارة الزراعة تناقش مع البنك الدولي تنفيذ مشاريع في مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية
المحرّمي يناقش مع الوزير باذيب استراتيجية تطوير الأداء المؤسسي في قطاعي التخطيط والاتصالات
وكيل محافظة مأرب الفاطمي يدشن مشروع تدريب الشباب على الرخصة الدولية للحاسوب

صوفيا/(أ ف ب) –
نفى السفير الإيراني في بلغاريا غلام رضا باقري أمس في صوفيا أي ضلوع لبلاده في التفجير الذي استهدف إسرائيليين في 18 يوليو في بورغاس بعدما اتهمت بلغاريا حزب الله اللبناني بالوقوف وراء العملية. وهذا هو التعليق الإيراني الاول بعد اعلان الحكومة البلغارية الثلاثاء الماضي عن اتهام حزب الله الشيعي اللبناني الذي يتلقى دعما إيرانيا بالمسؤولية عن الهجوم. وقال السفير في مؤتمر صحافي: “لا علاقة لإيران بهجوم بورغاس” قبل أن “يدين الارهاب باشكاله كافة”. والمح باقري إلى أن إسرائيل تسببت بهذا الهجوم في مطار بورغاس حيث قتل خمسة سياح إسرائيليين وسائقهم البلغاري واصيب حوالى 30 شخصا بجروح. وقال وزير الداخلية البلغاري تسفيتان تسيفانتوف: إن الحكومة خلصت إلى أن رجلين ينتميان إلى الجناح العسكري لحزب الله متورطان في عملية بورغاس¡ احدهما منفذ الهجوم¡ مشيرا إلى انه “كان بحوزتهما جوازات سفر كندية واسترالية.. وعاشا في لبنان منذ 2006 و2010م. والاربعاء أكد حزب الله أن “إسرائيل تقود حملة ترهيب دولية ضد حزب الله”. وصرح السفير الإيراني انه “بحسب معلومات وسائل الاعلام فان عددا من الدول ضالع. هذا يذكر باغتيال احد مسؤولي فصيل فلسطيني في دبي”. وذكر باقري باغتيال محمود المبحوح وهو من مؤسسي الجناح المسلح لحركة حماس قبل عامين في غرفة فندقه في دبي. واستخدم منفذو العملية جوازات سفر استرالية وبريطانية وايرلندية وفرنسية والمانية. وتابع السفير “اتضح أن منفذي الاغتيال مرسلون من طرف النظام الصهيوني”. وأضاف: “لو كان رد فعل العالم على هذا الاغتيال اكثر صرامة لما كانت الاوساط المرتبطة بالارهاب لتتجرأ على أعمال مماثلة”.