رئيس الأركان: القوات المسلحة أكثر كفاءة وجاهزية لأداء مهامها الوطنية
المهرة .. أحالة 10 متهمين بجرائم تجارة المخدرات إلى النيابة الجزائية بحضرموت
"لجنة التحقيق" تزور إدارة الاستخبارات العسكرية والامن السياسي وشرطة تعز
محافظ ريمة يشدد على توحيد الجبهة الداخلية والالتفاف خلف القيادة السياسية
المكتب التنفيذي بمأرب يناقش تقريري الخدمة المدنية والتربية والتعليم
الأغبري يناقش احتياجات محافظة لحج وعمل أجهزة السلطة المحلية بالحديدة
وزير الخارجية يلتقي سفير أوكرانيا غير المقيم لدى اليمن
الرئيس العليمي يتلقى برقية تهنئة من سلطان عمان بمناسبة العام الهجري الجديد
إسبانيا تواجه فرنسا في نصف نهائي يورو 2024 غدًا
الخارجية المصرية: لن نقبل أو نسمح بإيجاد بديل لـ"الأونروا" في غزة
![](images/b_print.png)
الكويت/وكالات – قررت محكمة استئناف كويتية أمس وقف تنفيذ حكم يقضي بسجن ثلاثة نواب سابقين ثلاث سنوات كانت محكمة ابتدائية اصدرته الاسبوع الماضي¡ بحسب احد وكلاء الدفاع. وكتب المحامي محمد الجميع على حسابه على تويتر: “لقد امرت المحكمة بالافراج عنهم إلى حين تسوية قضيتهم”. وعندما اصدرت المحكمة الابتدائية حكمها الثلاثاء الماضي¡ امرت بارسال الثلاثة إلى السجن¡ لكن الشرطة لم تفعل ذلك كما أن محكمة الاستئناف وافقت على النظر في ملفاتهم بشكل سريع. وحضر الثلاثة جلسة الاحد واوقفهم القاضي لبرهة وجيزة قبل أن يصدر حكمه. وتعين على كل منهم وهم خالد الطاحوس وفلاح الصواغ وبدر الداهوم دفع كفالة قيمتها 17850 دولارا¡ وتم تحديد موعد الجلسة المقبلة في العاشر من مارس المقبل. وقد حكمت المحكمة على الثلاثة بالسجن ثلاث سنوات بتهمة “المساس بالذات الاميرية” خلال تجمع عام. وتأتي الاحكام على خلفية كلمات ألقاها النواب السابقون الثلاثة في 10 اكتوبر واعتبرت مسيئة لامير البلاد الشيخ صباح الاحمد الصباح. وتوجه النواب السابقون الذين يعدون من ابرز الشخصيات في المعارضة الكويتية¡ إلى الامير مباشرة في كلماتهم وحذروه من مغبة تعديل النظام الانتخابي. وتتم محاكمة العشرات من الناشطين من بينهم النائب السابق مسلم البراك بتهمة نشر تغريدات مسيئة للامير عبر تويتر. فيما لا زالت المعارضة التي قاطعت الانتخابات الاخيرة¡ تخوض مواجهة محتدمة مع الحكومة للمطالبة بالغاء تعديل ادخله الامير على قانون الانتخابات ولحل البرلمان الحالي وإجراء انتخابات جديدة على اساس القانون القديم. وتطالب المعارضة ايضا بإصلاحات سياسية جذرية كان يكون هناك “حكومة منتخبة”¡ مع الابقاء على حكم آل الصباح.