الخارجية المصرية: لن نقبل أو نسمح بإيجاد بديل لـ"الأونروا" في غزة
رئيس الوزراء يزور محطة الطاقة الشمسية في عدن والمتوقع دخولها الخدمة خلال أيام
وزير الصحة يبحث مع ممثل منظمة الصحة العالمية تعزيز التعاون المشترك
وزير الخارجية يلتقي سفير أوكرانيا غير المقيم لدى اليمن
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من العاهل الأردني بمناسبة العام الهجري الجديد
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقيات تهان من القيادة الاماراتية بمناسبة العام الهجري الجديد
رئيس مجلس القيادة يعزي أمير دولة الكويت
رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
![](images/b_print.png)
واشنطن/ (أ ف ب) – هنأت واشنطن أمس الأول الشعب الارميني على الانتخابات الرئاسية التي جرت الاثنين معتبرة في الاجمال أنها تتطابق مع احترام الحريات الأساسية مع اعربها عن قلقها حيال انحياز الإدارة الارمينية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند في بيان: إن الولايات المتحدة تهنىء الشعب الارميني على انتخاباته الرئاسية في 18 فبراير التي اعتبرها المراقبون الدوليون في الإجمال بأنها جرت وفق احترام الحريات الأساسية خصوصا حرية الاجتماع والتعبير. وذكرت نولاند بأن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا اعتبرت أن وسائل الإعلام في البلاد قامت بواجبها الشرعي من خلال تقديمها تغطية متوازنة للانتخابات وأن جميع المرشحين تمكنوا من الوصول إلى وسائل الإعلام بكل حرية. ومع ذلك¡ أوضحت نولاند في البيان “نتقاسم القلق الذي أعلنت عنه منظمة الأمن والتعاون في أوروبا حيال الانحياز من قبل الإدارة العامة وسوء استعمال المصادر الإدارية التي ادت إلى الدمج بين نشاطات الدولة ونشاطات الحزب الحاكم”. وأضافت: نقر بأن الانتخابات جرت بهدوء وبطريقة منظمة ولكن شابتها بعض التدخلات غير المبررة” مشيرة إلى “بعض الانتهاكات الجدية” للحقوق بما فيها “ضغوط على الناخبين”. وحثت الولايات المتحدة هكذا سلطات ارمينيا على “فتح تحقيق واتخاذ الاجراءات المناسبة” في حال كانت هناك أدلة “ذات صدقية” للانتهاكات و”دعت جميع الأطراف إلى الهدوء في مرحلة ما بعد الانتخابات”. وتجمع حوالى خمسة آلاف متظاهر في العاصمة الارمنية يريفان احتجاجا على فوز الرئيس المنتهية ولايته سيرج سركيسيان الذي رفض خصمه الرئيسي وزير الخارجية السابق رافي هوفانيسيان الاعتراف بفوزه. والثلاثاء¡ اعتبرت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا أن الاستحقاق شهدت تقدما لكنه خلا من المنافسة.