تدشين المشروع الطبي التطوعي للجراحات العامة بمستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن
نائب وزير الخارجية يلتقي وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الصومالي
تدشين برنامج تدريبي لـ150 موظفاً بمأرب في الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب
لقاء تشاوري بعدن يناقش المرحلة الثانية من مشروع سبل العيش الريفي
اختتام البرامج التطوعية لمركز الملك سلمان للإغاثة في عدن
صندوق النظافة بمأرب يدشن المرحلة الثالثة من مشروع التشجير وزيادة المسطحات الخضراء
وزارة الزراعة تناقش مع البنك الدولي تنفيذ مشاريع في مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية
المحرّمي يناقش مع الوزير باذيب استراتيجية تطوير الأداء المؤسسي في قطاعي التخطيط والاتصالات
وكيل محافظة مأرب الفاطمي يدشن مشروع تدريب الشباب على الرخصة الدولية للحاسوب
قيادة اللواء 101 شرطة جوية تكرم منتسبيها المتميزين في صالات مطار سيئون الدولي

واشنطن/ (أ ف ب) – هنأت واشنطن أمس الأول الشعب الارميني على الانتخابات الرئاسية التي جرت الاثنين معتبرة في الاجمال أنها تتطابق مع احترام الحريات الأساسية مع اعربها عن قلقها حيال انحياز الإدارة الارمينية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند في بيان: إن الولايات المتحدة تهنىء الشعب الارميني على انتخاباته الرئاسية في 18 فبراير التي اعتبرها المراقبون الدوليون في الإجمال بأنها جرت وفق احترام الحريات الأساسية خصوصا حرية الاجتماع والتعبير. وذكرت نولاند بأن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا اعتبرت أن وسائل الإعلام في البلاد قامت بواجبها الشرعي من خلال تقديمها تغطية متوازنة للانتخابات وأن جميع المرشحين تمكنوا من الوصول إلى وسائل الإعلام بكل حرية. ومع ذلك¡ أوضحت نولاند في البيان “نتقاسم القلق الذي أعلنت عنه منظمة الأمن والتعاون في أوروبا حيال الانحياز من قبل الإدارة العامة وسوء استعمال المصادر الإدارية التي ادت إلى الدمج بين نشاطات الدولة ونشاطات الحزب الحاكم”. وأضافت: نقر بأن الانتخابات جرت بهدوء وبطريقة منظمة ولكن شابتها بعض التدخلات غير المبررة” مشيرة إلى “بعض الانتهاكات الجدية” للحقوق بما فيها “ضغوط على الناخبين”. وحثت الولايات المتحدة هكذا سلطات ارمينيا على “فتح تحقيق واتخاذ الاجراءات المناسبة” في حال كانت هناك أدلة “ذات صدقية” للانتهاكات و”دعت جميع الأطراف إلى الهدوء في مرحلة ما بعد الانتخابات”. وتجمع حوالى خمسة آلاف متظاهر في العاصمة الارمنية يريفان احتجاجا على فوز الرئيس المنتهية ولايته سيرج سركيسيان الذي رفض خصمه الرئيسي وزير الخارجية السابق رافي هوفانيسيان الاعتراف بفوزه. والثلاثاء¡ اعتبرت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا أن الاستحقاق شهدت تقدما لكنه خلا من المنافسة.