توقّعات بطقس حار نهاراً ومعتدل ليلاً بالسواحل والصحاري وبارد إلى شديد البرودة بالمرتفعات
تواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
تنفيذي مأرب يقر كتاب الاحصاء وثيقة مرجعية للبيانات الرسمية الموحدة
محافظ تعز يناقش الترتيبات الجارية لتشغيل ميناء المخا
وزير الصحة يطمئن على جرحى حادثة العرقوب في أبين
رئيس الوزراء يتابع تداعيات الحادث المروري في أبين ويوجه باتخاذ إجراءات عاجلة لتعزيز السلامة المرورية
رئيس مجلس الشورى يعزي أسر ضحايا حادث العرقوب في أبين
وزير النقل يوجه بتشكيل لجنة لمعرفة ملابسات حادث العرقوب
الإرياني: الميليشيات الحوثية تمارس الإرهاب ضد المنظمات الدولية ثم تتباكى على تجميد انشطتها
الزنداني يؤكد أهمية دور أمريكا في دعم الاستقرار والإصلاحات الاقتصادية
علي البشيري – منذ تشكيل حكومة الوفاق وأن أراقب سير الإعداد لمؤتمر مانحي الرياض والذي تأجل أكثر من مرة لعدم قدرة الحكومة على إعداد الوثائق المطلوبة ¡والآن تتكرر الاجتماعات ونحن ما زلنا نتكلم عن تخصيص الأموال ¡ونفس الشيء انتهت خمس سنوات ” 2006م – 2010م ” وحكومة مجور تتحدث عن التخصيص ¡غير أنها لم تستطع أن تستوعب جزءا◌ٍ بسيطا◌ٍ من تعهدات مانحي مؤتمر لندن والبالغة آنذاك 4.6 مليار دولار.
تركت الكتابة لأكثر من عام ¡بهدف إعطاء حكومة الوفاق وقتا◌ٍ للعمل ثم التقييم ¡غير أني لا أستطيع أن أمنحها وقتا◌ٍ إضافيا◌ٍ خصوصا◌ٍ وأن تكرار تجربة فشل حكومة مجور في استيعاب تعهدات مانحي مؤتمر لندن2006م ماثلة الآن أمام ناظري!
منذ تشكيل حكومة الوفاق وأن أراقب سير الإعداد لمؤتمر مانحي الرياض والذي تأجل أكثر من مرة لعدم قدرة الحكومة على إعداد الوثائق المطلوبة ¡والآن تتكرر الاجتماعات ونحن ما زلنا نتكلم عن تخصيص الأموال ¡ونفس الشيء انتهت خمس سنوات ” 2006م – 2010م ” وحكومة مجور تتحدث عن التخصيص ¡غير أنها لم تستطع أن تستوعب جزءا◌ٍ بسيطا◌ٍ من تعهدات مانحي مؤتمر لندن والبالغة آنذاك 4.6 مليار دولار.
واليوم حكومة الوفاق دخلت عامها الثاني وهي ما تزال تتحدث كالحكومة السابقة عن التخصيص ولا ندري متى سيتم تنفيذ المشاريع واستيعاب تعهدات مانحي الرياض ونيويورك !
حقيقة أخشى أن ينتهي العامان 2012م و2013م ونحن مازلنا ندور في نفس الدائرة ” دائرة التخصيص”.وهذا السيناريو المتشائم لو تحقق فسيتبعه إخفاق في الجانب الاقتصادي .
أين تكمن المشكلة¿¡ هل جهازنا الحكومي البيروقراطي هو السبب¿ هل غياب الفنيين والمتخصصين عن الهيئات الاقتصادية المعنية ¿ أم أن المشكلة في المانحين أنفسهم الذين يتعهدون على الورق أمام الكاميرا في مؤتمرات المانحين ثم يتلكأون عند التنفيذ¿
أعتقد أن المشكلة عند الطرفين ¡فالحكومة مع الأسف تسير على خطى الحكومات السابقة إن لم يكن الوضع أخطر بسبب المحاصصة الحزبية لجميع المناصب بما فيها الاقتصادية ¡والمانحون يتحملون جزءا◌ٍ من المشكلة بسبب عدم تسريعهم في الإيفاء بما تعهدوا به!
الاقتصاد اليمني بحاجة ماسة لهذه الأموال لإخراجه من دائرة الركود ودفعه للنمو لكي يستطيع توفير فرص العمل وكذا توفير الخدمات فمشكلتنا هي اقتصادية بالدرجة الأولى وما لم يحدث تقدم اقتصادي فإن المسار السياسي قد ينهار لا قدر الله فهل يفهم الحكومة والمانحون هذه المخاطر¿

مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا