تواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
تنفيذي مأرب يقر كتاب الاحصاء وثيقة مرجعية للبيانات الرسمية الموحدة
محافظ تعز يناقش الترتيبات الجارية لتشغيل ميناء المخا
وزير الصحة يطمئن على جرحى حادثة العرقوب في أبين
رئيس الوزراء يتابع تداعيات الحادث المروري في أبين ويوجه باتخاذ إجراءات عاجلة لتعزيز السلامة المرورية
رئيس مجلس الشورى يعزي أسر ضحايا حادث العرقوب في أبين
وزير النقل يوجه بتشكيل لجنة لمعرفة ملابسات حادث العرقوب
الإرياني: الميليشيات الحوثية تمارس الإرهاب ضد المنظمات الدولية ثم تتباكى على تجميد انشطتها
الزنداني يؤكد أهمية دور أمريكا في دعم الاستقرار والإصلاحات الاقتصادية
رئيس الوزراء يلتقي وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية
تونس/ – قال راشد الغنوشي رئيس حزب النهضة الإسلامي الحاكم إن المشاورات السياسية لتشكيل الحكومة الجديدة ستتجه نحو توسيع الائتلاف الثلاثي الحكومي إلى خماسي¡ وذلك وسط رفض قوى من المعارضة التونسية قرار تكليف وزير الداخلية علي العريض لترأس هذه الحكومة. وقال الغنوشي ـ حسب وكالة الأنباء التونسية الرسمية ـ إنه “يجري حاليا التفاوض بين هذا الائتلاف الخماسي بخصوص تشكيل الحكومة القادمة وتحييد وزارات السيادة”. ويشار إلى أن المعارضة التونسية تطالب بتحييد وزارات السيادة وتحديد موعد لإجراء انتخابات عامة في البلاد التي تعيش أزمة سياسية منذ اغتيال المعارض اليساري البارز شكري بلعيد في السادس من فبراير على أيدي مسلحين مجهولين. وقال الغنوشي إنه قد ينتهي الأمر “بعد المشاورات مع الأحزاب السياسية” إلى تحييد وزارات السيادة أو جلها أو البعض منها¡ حسب قوله. وأشار إلى أن التفاوض يجري أيضا بشأن السماح لأعضاء الحكومة الائتلافية الجديدة بالترشح للانتخابات المقبلة خلافا للشرط الذي تقدم به رئيس الحكومة المستقيل حمادي الجبالي أثناء إعلانه مبادرة لتشكيل حكومة التكنوقراط من منع وزرائها الترشح للانتخابات. ورجح الغنوشي إجراء الانتخابات المقبلة بعد الانتهاء من صياغة دستور جديد للبلاد في أكتوبر القادم بالتوافق مع المجلس الوطني التأسيسي والأحزاب. واستقال حمادي الجبالي¡ رابع رئيس حكومة في تونس بعد اندلاع الثورة الشعبية ـ التي أطاحت بنظام زين العابدين بن علي ـ إثر رفض حركته “حزب النهضة” تشكيل حكومة تكنوقراط في البلاد. وتطالب حركة النهضة بتشكيل حكومة ائتلافية سياسية. وكان الرئيس التونسي منصف المرزوقي قد كلف علي العريض وزير الداخلية في الحكومة المستقيلة لترأس الحكومة الجديدة. وقال علي العريض غداة لقائه رئيس الجمهورية للصحفيين إنه يأمل بأن يحظى بالقبول من قبل جميع الأحزاب السياسية¡ مشيرا إلى أن الحكومة الجديدة ستكون حكومة كل التونسيين. وي◌ْنظر إلى العريض على أنه من الجناح المتشدد للنهضة الذي يرفض عودة الأحزاب المقربة من النظام السابق إلى الحياة السياسية. وواجه العريض انتقادات بقمع الاحتجاجات عندما كان وزيرا للداخلية. وتنتقد المعارضة العلمانية تساهله مع العنف خصوصا مع المتشددين السلفيين مما ساهم في تفشي العنف السياسي في البلاد وانتهى بمقتل بلعيد على يد مجهول. وبسرعة انتقدت المعارضة العلمانية في تونس تعيين العريض رئيسا للوزراء. وقال نجيب الشابي زعيم الحزب الجمهوري العلماني: إن العريض ليس رجل وفاق وهو شخصية خلافية¡ مضيفا أنه يتحمل اخفاقات كبيرة أثناء عمله على رأس وزارة الداخلية. وقال محمود البارودي القيادي في التحالف الديمقراطي “العريض عنوان للفشل وهو يتحمل مسؤولية التسامح مع العنف ضد الحقوقيين وإفساد اجتماعات المعارضة واغتيال بلعيد”. وحذر من أن تعيين العريض قد يزيد تأزم الأوضاع ويرفع حالة الاحتقان¡ معتبرا أن “السياسة الفاشلة للنهضة انتصرت”. وانتقدت الجبهة الشعبية التي ينتمي لها بلعيد تعيين العريض رئيسا للوزراء.

الصين تمدد تعليق الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية لمدة عام
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة