تواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
تنفيذي مأرب يقر كتاب الاحصاء وثيقة مرجعية للبيانات الرسمية الموحدة
محافظ تعز يناقش الترتيبات الجارية لتشغيل ميناء المخا
وزير الصحة يطمئن على جرحى حادثة العرقوب في أبين
رئيس الوزراء يتابع تداعيات الحادث المروري في أبين ويوجه باتخاذ إجراءات عاجلة لتعزيز السلامة المرورية
رئيس مجلس الشورى يعزي أسر ضحايا حادث العرقوب في أبين
وزير النقل يوجه بتشكيل لجنة لمعرفة ملابسات حادث العرقوب
الإرياني: الميليشيات الحوثية تمارس الإرهاب ضد المنظمات الدولية ثم تتباكى على تجميد انشطتها
الزنداني يؤكد أهمية دور أمريكا في دعم الاستقرار والإصلاحات الاقتصادية
رئيس الوزراء يلتقي وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية
عواصم/وكالات –
اختتمت القوى الكبرى أمس الأربعاء يومين من المحادثات النووية مع إيران دون مؤشرات على حدوث انفراجة لكن الجانبين اتفاقا على إجراء محادثات على مستوى الخبراء الشهر القادم في إسطنبول وإجراء مفاوضات رفيعة المستوى في كزاخستان في أبريل. وأعلن كبير المفاوضين الإيرانيين سعيد جليلي أن طهران والقوى العالمية الست (الولايات المتحدة والصين وروسيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا) اقتربتا بدرجة أكبر من بعضهما خلال المحادثات التي عقدت في كزاخستان الثلاثاء والأربعاء. وقال جليلي إن “بعض المقترحات التي طرحتها الدول الست كانت أكثر قربا لمقترحاتنا بالمقارنة بالمقترحات السابقة”. وأضاف “نعتبر هذه النتيجة إشارة إيجابية¡ يمكن جعلها أكثر إيجابية باتخاذ المزيد من الخطوات”. وشدد جليلي على رفض إيران إغلاق موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم المبني في جوف جبل ويصعب بالتالي تدميره في هجوم عسكري. وقال إن “موقع فوردو موقع شرعي ويخضع لمراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية¡ ولا منطق على الإطلاق في إغلاقه”. وأوضح أن “تخصيب اليورانيوم بنسبتي 5% أو 20% هو حق لإيران. إننا نخصب بحسب حاجاتنا”. وأعلن جليلي أن محادثات على مستوى الخبراء ستجرى بين الجانبين في مدينة إسطنبول التركية يومي 17 و18 مارس وستجرى جولة من المفاوضات السياسية في الخامس والسادس من أبريل في كزاخستان. وتابع أنه في اجتماع إسطنبول المقبل “سيبحث خبراء الطرفين كيف ينبغي صياغة المبادرات المتبادلة كي تتحلى بالتوازن”. وخلال المحادثات عرضت القوى الكبرى على إيران تخفيف بعض العقوبات إذا خفضت طهران أنشطتها النووية التي يخشى الغرب أن تستخدم في تصنيع قنبلة وتنفي طهران سعيها لامتلاك أسلحة نووية. وتبددت الآمال في تراجع ملموس للمأزق في النزاع المستمر منذ عشر سنوات حين نقلت وسائل إعلام روسية عن مصدر قريب من المحادثات قوله إنه لم يحدث تقدم واضح. وقالت منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون: إن القوى العالمية تأمل أن تتبنى إيران ردا إيجابيا على المقترحات النووية التي طرحتها الدول الست خلال المحادثات وذلك حين يلتقي مفاوضو الجانبين مجددا خلال الشهرين القادمين. وأضافت “آمل أن ينظر الجانب الإيراني بإيجابية للاقتراح الذي عرضناه¡ علينا أن نرى ما سيحدث بعد ذلك”. وأشارت آشتون إلى أن طهران سوف تمنح وقتا لبحث المقترح الأخير من جانب القوى العالمية الست. وذكرت أن تفاصيل العرض ستعلن عندما ترد إيران. ونقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن آشتون القول: إن الدول الست على ثقة بأن الخلاف النووي سيحسم بالسبل الدبلوماسية.

الصين تمدد تعليق الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية لمدة عام
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة