قيادة اللواء 101 شرطة جوية تكرم منتسبيها المتميزين في صالات مطار سيئون الدولي
المحرّمي يطلع على أوضاع الخطوط الجوية اليمنية ويشدد على ضرورة النهوض بقطاع الطيران
تدشين معرض الطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات بعدن
السلطة المحلية بحضرموت تعقد اجتماعًا طارئًا لمناقشة تدهور خدمة الكهرباء
قوات الدفاع المدني في شبوة تخمد حريقًا في منزل سكني بعتق دون خسائر بشرية
الشرجبي يبحث مع وفد البنك الدولي مشاريع تعزيز قدرات قطاع المياه
الاجتماع الأسبوعي بديوان وزارة الداخلية يناقش عدداً من القضايا الأمنية والادارية
اليمن يشارك في ندوة حول دور محكمة الجنائية الدولية في محاسبة المسؤولين عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي
بدء دورة تدريبية حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بعدن
محافظ لحج يترأس اجتماعين لفتح مظاريف مشاريع رياضية وثقافية

واشنطن/ وكالات – اظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه الليلة قبل الماضية ان الناخبين الامريكيين سيختارون هيلاري كلينتون لخوض الانتخابات الرئاسية في نوفمبر 2016م رغم ان موعدها لا يزال بعيدا. وتصدرت وزيرة الخارجية السابقة الديموقراطية التي تقاعدت في الاونة الاخيرة من ادارة الرئيس باراك اوباما بفارق كبير النتائج في منافسة ثلاثة جمهوريين اختارهم معهد كينيبياك. ونالت كلينتون 45% من نوايا تصويت الاشخاص الذين شملهم الاستطلاع اذا كانت في منافسة حاكم نيوجيزري الحالي كريس كريستي الذي نال 37%. وفي مواجهة بول رايان مرشح ميت رومني السابق لمنصب نائب الرئيس او ماركو روبيو النجم الصاعد في الحزب الجمهوري¡ نالت هيلاري كلينتون نسبة 50% من نوايا الاصوات. وما يساهم في شعبية كلينتون كونها شخصية عامة معروفة جدا منذ انتخاب زوجها بيل كلينتون رئيسا عام 1992م. وقال بيتر براون مساعد مدير معهد الاستطلاع في جامعة كينيبياك: “هي بالتأكيد معروفة اكثر وبفارق كبير¡ بعدما امضت اكثر من 20 عاما على الساحة العامة وتمكنت من خلق انطباع ايجابي عنها لدى الامريكيين”. والعامل الآخر الذي لا يمكن الاستهانة به هو ان “الجمهوريين لا يحظون بتأييد كبير في هذه الفترة” كما اضاف. وهيلاري كلينتون التي سيكون عمرها 69 عاما عند موعد الانتخابات¡ لم تكشف شيئا عن نواياها لكنها لم تستبعد ايضا ان تكون مرشحة. وبعد اربع سنوات امضتها على رأس الدبلوماسية الامريكية قالت فقط انها تريد اخذ قسط من الراحة. لكن من المرتقب ان تبدأ في وقت لاحق هذه السنة القاء خطابات مدفوعة كما يفعل الكثير من الشخصيات السياسية في الولايات المتحدة.