الخارجية الفلسطينية ترحب باعتماد بلديات بلجيكيا قرارات رسمية دعماً وتضامناً مع الشعب الفلسطيني
وزارة الصحة تستعد لتنفيذ حملة تحصين وطنية ضد شلل الأطفال منتصف يوليو الجاري
الرئيس العليمي يهنئ الرئيس ترمب بذكرى استقلال الولايات المتحدة
الخطوط الجوية اليمنية تدشن رحلة ثالثة إلى دبي وتعلن وجهات جديدة للنصف الثاني من 2025
لقاء يناقش عدد من القضايا البيئة بمديرية السوم في حضرموت
وزارة الصحة تستعد لتنفيذ حملة تحصين ضد شلل الأطفال منتصف الشهر الجاري
الأرصاد تتوقّع طقساً شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً بالمرتفعات الجبلية
الهلال السعودي يبحث عن بطاقة العبور لنصف النهائي أمام فلومينينسي البرازيلي غدا
قوات الجيش تصد هجوم لميليشيات الحوثي شرق تعز
مأرب..لقاء تشاوري يخرج بعدد من التوصيات لمعالجة قضايا الشباب

فيلدا ساهابات/ماليزيا/وكالات – قتلت قوات أمن ماليزية 31 مسلحا فلبينيا في اشتباكات خلال الـ24 ساعة الماضية في شرق البلاد كما رفض رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق عرضا لوقف إطلاق النار قدمته مجموعة مسلحة تزعم أن لها حقوقا في المنطقة الغنية بالموارد. وقتل 52 مسلحا وثمانية رجال شرطة ماليزيين في اشتباكات بدأت في الطرف الشمالي من جزيرة بورنيو يوم الجمعة الماضي وتصاعدت إلى هجوم قوي من قوات الجيش الماليزي هذا الأسبوع. وأفاد مسؤولون أمنيون بأن كثيرا من المقاتلين نجوا من الهجمات التي شنها الجيش على قرية ساحلية يختبئون بها منذ أسابيع. ويعتقد أن المسلحين هاربون في منطقة لزراعات النخيل. وقال نجيب في مؤتمر صحفي بمنطقة فيلدا ساهابات في ولاية صباح في إطار أول زيارة له لمنطقة الصراع منذ بدء المواجهة قبل شهر: “نريد استسلام المقاتلين دون شروط وأن يسلموا أسلحتهم.” وأضاف إنه إذا لم يستسلم المقاتلون فإن الجيش سيستمر في ملاحقتهم “مهما طال الوقت لحين تصفيتهم.” وأعلن إسماعيل عمر قائد الشرطة في ماليزيا في مؤتمر صحفي منفصل مقتل 31 مسلحا في اشتباكات وقعت في الآونة الأخيرة. وبدأ القتال في ولاية صباح بالجزء الماليزي من جزيرة بورنيو عندما ابحرت المجموعة المسلحة التي تضم 200 مسلح من جنوب الفلبين للمطالبة بمزاعم قديمة في المنطقة الغنية بالموارد. وتسبب الصراع في تأزم العلاقات بين الدولتين الجارتين في منطقة جنوب شرق اسيا وأثار تكهنات بأن نجيب قد يرجئ انتخابات عامة كان من المتوقع أن يدعو إليها في مارس الحالي ويجب أن تجرى بحلول يونيو المقبل. وحث بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة على وقف العنف وإجراء محادثات للتوصل إلى حل سلمي.