رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن
افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة
الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
![](images/b_print.png)
فيلدا ساهابات/ماليزيا/وكالات – قتلت قوات أمن ماليزية 31 مسلحا فلبينيا في اشتباكات خلال الـ24 ساعة الماضية في شرق البلاد كما رفض رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق عرضا لوقف إطلاق النار قدمته مجموعة مسلحة تزعم أن لها حقوقا في المنطقة الغنية بالموارد. وقتل 52 مسلحا وثمانية رجال شرطة ماليزيين في اشتباكات بدأت في الطرف الشمالي من جزيرة بورنيو يوم الجمعة الماضي وتصاعدت إلى هجوم قوي من قوات الجيش الماليزي هذا الأسبوع. وأفاد مسؤولون أمنيون بأن كثيرا من المقاتلين نجوا من الهجمات التي شنها الجيش على قرية ساحلية يختبئون بها منذ أسابيع. ويعتقد أن المسلحين هاربون في منطقة لزراعات النخيل. وقال نجيب في مؤتمر صحفي بمنطقة فيلدا ساهابات في ولاية صباح في إطار أول زيارة له لمنطقة الصراع منذ بدء المواجهة قبل شهر: “نريد استسلام المقاتلين دون شروط وأن يسلموا أسلحتهم.” وأضاف إنه إذا لم يستسلم المقاتلون فإن الجيش سيستمر في ملاحقتهم “مهما طال الوقت لحين تصفيتهم.” وأعلن إسماعيل عمر قائد الشرطة في ماليزيا في مؤتمر صحفي منفصل مقتل 31 مسلحا في اشتباكات وقعت في الآونة الأخيرة. وبدأ القتال في ولاية صباح بالجزء الماليزي من جزيرة بورنيو عندما ابحرت المجموعة المسلحة التي تضم 200 مسلح من جنوب الفلبين للمطالبة بمزاعم قديمة في المنطقة الغنية بالموارد. وتسبب الصراع في تأزم العلاقات بين الدولتين الجارتين في منطقة جنوب شرق اسيا وأثار تكهنات بأن نجيب قد يرجئ انتخابات عامة كان من المتوقع أن يدعو إليها في مارس الحالي ويجب أن تجرى بحلول يونيو المقبل. وحث بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة على وقف العنف وإجراء محادثات للتوصل إلى حل سلمي.