قيادة اللواء 101 شرطة جوية تكرم منتسبيها المتميزين في صالات مطار سيئون الدولي
المحرّمي يطلع على أوضاع الخطوط الجوية اليمنية ويشدد على ضرورة النهوض بقطاع الطيران
تدشين معرض الطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات بعدن
السلطة المحلية بحضرموت تعقد اجتماعًا طارئًا لمناقشة تدهور خدمة الكهرباء
قوات الدفاع المدني في شبوة تخمد حريقًا في منزل سكني بعتق دون خسائر بشرية
الشرجبي يبحث مع وفد البنك الدولي مشاريع تعزيز قدرات قطاع المياه
الاجتماع الأسبوعي بديوان وزارة الداخلية يناقش عدداً من القضايا الأمنية والادارية
اليمن يشارك في ندوة حول دور محكمة الجنائية الدولية في محاسبة المسؤولين عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي
بدء دورة تدريبية حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بعدن
محافظ لحج يترأس اجتماعين لفتح مظاريف مشاريع رياضية وثقافية

واشنطن/سبأ –
أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل الليلة قبل الماضية عن خطط لتعزيز الدفاعات الصاروخية في ولاية ألاسكا لمواجهة التهديد النووي المتزايد الذي تشكله كوريا الشمالية تتضمن إضافة 14 صاروخا اعتراضيا لموقع دفاعي صاروخي في الولاية بحلول عام 2017 ونشر نظام تعقب بالرادار في اليابان. ويمثل قرار إضافة 14 صاروخا اعتراضيا جديدا مضادة للصواريخ في فرود جريلي بولاية ألاسكا عدولا عن قرار اتخذته إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في عام 2010 بوقف توسيع منطقة الدفاعات الصاروخية هناك وإبقائها عند 30 صاروخا اعتراضيا. وكانت إدارة الرئيس السابق جورج بوش تعتزم نشر ما إجماليه 44 صاروخا اعتراضيا. وجاء قرار هاجل باستكمال منظومة الصواريخ إلى 44 نتيجة للتهديدات المتزايدة من إيران ومن كوريا الشمالية على وجه الخصوص بعد أن أجرت بيونجيانج ثالث تجاربها النووية الشهر الماضي وأطلقت صاروخا لوضع قمر اصطناعي في مداره في ديسمبر الماضي. وقال هاجل “السبب وراء ما نقوم به.. ليس لاغتنام أي فرصة بل تحسبا للتهديد.” مضيفا أنه سيتم نشر الصواريخ الإضافية بحلول نهاية عام 2017 ولكنه لم يكشف عن موعد بدء نشرها. وذكر هاجل أن الولايات المتحدة ستمضي قدما في خطة أعلنتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون العام الماضي لنشر رادار دفاعي صاروخي ثان في اليابان. وجاء إعلان هاجل بعد أسبوع من تهديد كوريا الشمالية للولايات المتحدة بشن ضربة نووية وقائية.ويقول بعض الخبراء إن كوريا الشمالية أمامها سنوات قبل أن تستطيع ضرب الولايات المتحدة بسلاح نووي رغم سعيها على مدى عقود لاكتساب قدرة نووية.