الداخلية تحيل اثنين من رئاسة مصلحة الأحوال المدنية إلى المجلس التأديبي عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني يعزي الشيخ فارس بن هلابي بوفاة والدته السفير بن سفاع يبحث مع وزير الدفاع و الداخلية الكويتي تدريب وتأهيل الكوادر الامنية والعسكرية الوكيل العامري يطلع على تدخلات منظمة الهجرة الدولية في مديريات وادي حضرموت والصحراء الأرصاد تتوقع طقس معتدل الحرارة بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية وزير الصحة يبحث مع منظمة الصحة العالمية تعزيز الشراكة والتعاون البنك المركزي يعلن عن فتح مزاد لبيع 50 مليون دولار أمريكي رئيس الوزراء يؤكد تواصل جهود الحكومة ومجلس القيادة لوضع معالجات للوضع الاقتصادي رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعين نائبا لوزير الخارجية وشؤون المغتربين امريكا وفرنسا وبريطانيا يدينون جرائم المليشيات الحوثية ضد قرية "حنكة آل مسعود"
واشنطن/سبأ –
أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل الليلة قبل الماضية عن خطط لتعزيز الدفاعات الصاروخية في ولاية ألاسكا لمواجهة التهديد النووي المتزايد الذي تشكله كوريا الشمالية تتضمن إضافة 14 صاروخا اعتراضيا لموقع دفاعي صاروخي في الولاية بحلول عام 2017 ونشر نظام تعقب بالرادار في اليابان. ويمثل قرار إضافة 14 صاروخا اعتراضيا جديدا مضادة للصواريخ في فرود جريلي بولاية ألاسكا عدولا عن قرار اتخذته إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في عام 2010 بوقف توسيع منطقة الدفاعات الصاروخية هناك وإبقائها عند 30 صاروخا اعتراضيا. وكانت إدارة الرئيس السابق جورج بوش تعتزم نشر ما إجماليه 44 صاروخا اعتراضيا. وجاء قرار هاجل باستكمال منظومة الصواريخ إلى 44 نتيجة للتهديدات المتزايدة من إيران ومن كوريا الشمالية على وجه الخصوص بعد أن أجرت بيونجيانج ثالث تجاربها النووية الشهر الماضي وأطلقت صاروخا لوضع قمر اصطناعي في مداره في ديسمبر الماضي. وقال هاجل “السبب وراء ما نقوم به.. ليس لاغتنام أي فرصة بل تحسبا للتهديد.” مضيفا أنه سيتم نشر الصواريخ الإضافية بحلول نهاية عام 2017 ولكنه لم يكشف عن موعد بدء نشرها. وذكر هاجل أن الولايات المتحدة ستمضي قدما في خطة أعلنتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون العام الماضي لنشر رادار دفاعي صاروخي ثان في اليابان. وجاء إعلان هاجل بعد أسبوع من تهديد كوريا الشمالية للولايات المتحدة بشن ضربة نووية وقائية.ويقول بعض الخبراء إن كوريا الشمالية أمامها سنوات قبل أن تستطيع ضرب الولايات المتحدة بسلاح نووي رغم سعيها على مدى عقود لاكتساب قدرة نووية.