رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن
افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة
الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
![](images/b_print.png)
واشنطن/سبأ –
أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل الليلة قبل الماضية عن خطط لتعزيز الدفاعات الصاروخية في ولاية ألاسكا لمواجهة التهديد النووي المتزايد الذي تشكله كوريا الشمالية تتضمن إضافة 14 صاروخا اعتراضيا لموقع دفاعي صاروخي في الولاية بحلول عام 2017 ونشر نظام تعقب بالرادار في اليابان. ويمثل قرار إضافة 14 صاروخا اعتراضيا جديدا مضادة للصواريخ في فرود جريلي بولاية ألاسكا عدولا عن قرار اتخذته إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في عام 2010 بوقف توسيع منطقة الدفاعات الصاروخية هناك وإبقائها عند 30 صاروخا اعتراضيا. وكانت إدارة الرئيس السابق جورج بوش تعتزم نشر ما إجماليه 44 صاروخا اعتراضيا. وجاء قرار هاجل باستكمال منظومة الصواريخ إلى 44 نتيجة للتهديدات المتزايدة من إيران ومن كوريا الشمالية على وجه الخصوص بعد أن أجرت بيونجيانج ثالث تجاربها النووية الشهر الماضي وأطلقت صاروخا لوضع قمر اصطناعي في مداره في ديسمبر الماضي. وقال هاجل “السبب وراء ما نقوم به.. ليس لاغتنام أي فرصة بل تحسبا للتهديد.” مضيفا أنه سيتم نشر الصواريخ الإضافية بحلول نهاية عام 2017 ولكنه لم يكشف عن موعد بدء نشرها. وذكر هاجل أن الولايات المتحدة ستمضي قدما في خطة أعلنتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون العام الماضي لنشر رادار دفاعي صاروخي ثان في اليابان. وجاء إعلان هاجل بعد أسبوع من تهديد كوريا الشمالية للولايات المتحدة بشن ضربة نووية وقائية.ويقول بعض الخبراء إن كوريا الشمالية أمامها سنوات قبل أن تستطيع ضرب الولايات المتحدة بسلاح نووي رغم سعيها على مدى عقود لاكتساب قدرة نووية.