رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعين نائبا لوزير الخارجية وشؤون المغتربين امريكا وفرنسا وبريطانيا يدينون جرائم المليشيات الحوثية ضد قرية "حنكة آل مسعود" الإرياني: الحوثيون يختطفون المدنيين لتبادلهم بأسراهم في جبهات القتال ملتقى الفنانين ينظم المؤتمر الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب استشهاد مدني وإصابة إبنته بانفجار لغم في مأرب انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية لقاء يناقش الوضع الزراعي والسمكي في سقطرى اللواء بارجاش: العام التدريبي الجاري سيشهد تنفيذ مشاريع تكتيكية عسكرية متعددة مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات المحلية والآليات التنفيذية للتعاطي مع الأوضاع الاقتصادية ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 204 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
{ سانتياجو/ – أعلنت الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باتشيليت ترشحها لانتخابات الرئاسة التي ستجرى في تشيلي في نوفمبر المقبل ويتوقع أن تفوز بها. ومن المرجح أن تواجه باتشيليت -التي تحظى بشعبية كبيرة وتنتمي ليسار الوسط – وحكمت البلاد في الفترة من 2006 إلى 2010م مرشحا من تكتل الجناح اليميني الذي ينتمي اليه الرئيس سباستيان بينيرا الذي يحظر الدستور أن يبقى لفترة رئاسية ثانية على التوالي. وأبرز المتنافسين على الترشح عن الائتلاف الحاكم هما رجل الاعمال ووزير الاشغال العامة السابقة لورانس جولبورن ووزير الدفاع السابق اندريس آلاماند. وقالت باتشيليت في كلمة القتها في سانتياجو الليلة قبل الماضية بعد ايام من استقالتها من منصب رئيسي بالامم المتحدة : “بسعادة وتصميم وكثير من التواضع اتخذت القرار بأن اكون مرشحة (رئاسية).” وقوبل قرارها بتصفيق من الحاضرين. وباتشيليت -طبيبة الاطفال التي تحولت الي سياسية- هي اكثر رؤساء تشيلي شعبية. ويحب الناخبون طريقتها الودودة وسياساتها للرعاية الاجتماعية وينسبون اليها الفضل في نمو اقتصادي قوي في واحدة من أكثر الدول استقرارا واجتذابا للاستثمارات في أمريكا اللاتينية. وفي استطلاع أجراه مركز (سي إي بي) المحلي لقياس الرأي العام في يناير الماضي قال 49% ممن شملهم الاستطلاع انهم يريدون أن تكون باتشيليت الرئيسة القادمة لتشيلي في حين أعطى 11% اصواتهم لجلبورن وأيد 5% آلاماند.