نائب وزير الخارجية يلتقي عضو الكونغرس براد شيرمان ويثمّن مواقفه الداعمة لليمن
"الثورة" تحيي جهود كوادرها في عيد العمال: ماضون لاستعادة الدور الريادي للمؤسسة
سجن "قحزة" في صعدة المحتلة يحترق، والنزلاء يطالبون بحمايتهم ورفض استخدامهم كدروع بشرية
حملة إلكترونية تحذر من تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال وغسل أدمغتهم
الزنداني يبحث مع القائم بأعمال السفارة التركية سبل تعزيز التعاون الثنائي
العرادة يلتقي تكتل الأحزاب ويؤكد على ضرورة تعزيز وحدة الصف الوطني
انتزاع 1.488 لغماً زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية
وزير العدل يبحث مع مسؤول أممي آليات دعم مشاريع العدالة وتعزيز النزاهة
فريق طبي يجري 24 عملية قلب مفتوح للأطفال و98 عملية قسطرة بعدن
محافظ تعز يؤكد أهمية تنفيذ مشاريع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمحافظة

{ سانتياجو/ – أعلنت الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باتشيليت ترشحها لانتخابات الرئاسة التي ستجرى في تشيلي في نوفمبر المقبل ويتوقع أن تفوز بها.
ومن المرجح أن تواجه باتشيليت -التي تحظى بشعبية كبيرة وتنتمي ليسار الوسط – وحكمت البلاد في الفترة من 2006 إلى 2010م مرشحا من تكتل الجناح اليميني الذي ينتمي اليه الرئيس سباستيان بينيرا الذي يحظر الدستور أن يبقى لفترة رئاسية ثانية على التوالي.
وأبرز المتنافسين على الترشح عن الائتلاف الحاكم هما رجل الاعمال ووزير الاشغال العامة السابقة لورانس جولبورن ووزير الدفاع السابق اندريس آلاماند.
وقالت باتشيليت في كلمة القتها في سانتياجو الليلة قبل الماضية بعد ايام من استقالتها من منصب رئيسي بالامم المتحدة : “بسعادة وتصميم وكثير من التواضع اتخذت القرار بأن اكون مرشحة (رئاسية).” وقوبل قرارها بتصفيق من الحاضرين.
وباتشيليت -طبيبة الاطفال التي تحولت الي سياسية- هي اكثر رؤساء تشيلي شعبية.
ويحب الناخبون طريقتها الودودة وسياساتها للرعاية الاجتماعية وينسبون اليها الفضل في نمو اقتصادي قوي في واحدة من أكثر الدول استقرارا واجتذابا للاستثمارات في أمريكا اللاتينية.
وفي استطلاع أجراه مركز (سي إي بي) المحلي لقياس الرأي العام في يناير الماضي قال 49% ممن شملهم الاستطلاع انهم يريدون أن تكون باتشيليت الرئيسة القادمة لتشيلي في حين أعطى 11% اصواتهم لجلبورن وأيد 5% آلاماند.