رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن
افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة
الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
![](images/b_print.png)
لندن/ وكالات – حذøر خبير بريطاني في الشؤون العسكرية من إمكانية قيام تنظيم القاعدة بتدمير برج ساعة بيغ بن المجاور لمبنى البرلمان البريطاني باستخدام طائرات رخيصــــة من دون طيــــار معبأة بالمتفجرات. وذكرت صحيفة «ديلي ميرور» إن الخبير العسكري كريستوفر ماكيتنغ اعتبر قادة تنظيم القاعدة قادرين على شراء طائرة عادية من دون طيار بثمن لا يتجاوز 1300 جنيه إسترليني.مؤكدا◌ٍ أيضا أن تنظيم القاعدة بإمكانه شراء طائرة من دون طيار محملة بمادة سيمتكس المتفجرة ومزودة بنظام التوجيه (جي بي إس) بسعر 6500 جنيه إسترليني¡ أي ما يعادل 10 آلاف دولار¡ واستخدامها لشن هجوم قاتل في لندن من مكان قريب مثل فرنسا. ونسبت الصحيفة إلى الخبير العسكري البريطاني قوله: يمكن شراء طائرة من دون طيار محملة بما زنته 50 كيلوغراما من مادة سيمتكس بقيمة 10 آلاف دولار ووضعها خارج العاصمة الفرنسية باريس¡ من ثم استخدامها لاحقا في منتصف الليل لتدمير برج ساعة بيغ بن وسط لندن. وأضاف ماكيتنغ: هذا هو الثمن الذي يستطيع أن يدفعه الإرهابيون اليوم لحيازة طائرة من دون طيار¡ لكن سعرها سيكون أقل بكثير في المستقبل. وأشارت الصحيفة إلى أن حزب الله اللبناني تمكن العام الماضي من إرسال طائرة من دون طيار إلى عمق إسرائيل¡ ما أثار مخاوف من احتمال أن يكون ذلك اختبارا لنظام المركبات الجوية غير المأهولة لشن هجمات ضدها في المستقبل. ونقلت عن مصدر أمني بريطاني قوله: لم يكن ممكنا تصور استخدام الطائرات من دون طيار لتعقب الإرهابيين والمجرمين حتى سنوات قليلة مضت¡ غير أنها صارت أكثر شيوعا مع تقدم التكنولوجيا مما سيجعلها في متناول الإرهابيين والمجرمين مع هبوط أسعارها.