وزير الدفاع يترأس اجتماعًا موسعًا لقيادة محور الغيضة ويشيد بجهود مكافحة التهريب
بن بريك يوجه بإنشاء مركز طوارئ وطني لمواجهة الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية
انعقاد ورشة عمل بعدن حول المسؤولية المجتمعية
رئيس الوزراء يترأس اجتماعاً لمناقشة أضرار السيول ويؤكد على تضافر الجهود لمواجهة التغيرات المناخية
محافظ حضرموت يطلع على نشاط مركز الإنذار المبكر ومشروع سوق العسل المركزي
توقعات باستمرار الأمطار الرعدية في أنحاء مختلفة والطقس حار بالسواحل وشديد الحرارة بالصحاري
مؤسسة الثورة تفقد أحد أقلامها المخلصة: عادل العصار في ذمة الله
بن ماضي يضع حجر الاساس لعدد من المشاريع التنموية بمديرية القطن
تدشين حزمة خدمات صحية للنساء بساحل حضرموت بتمويل مركز الملك سلمان
وزارة الشؤون الاجتماعية تناشد المنظمات الإغاثية لمساعدة المتضررين من الأمطار والسيول

سيئون/ علي باسعيدة – وصف مدرب فريق سيئون لكرة القدم الكابتن مرتضى العيدروس أن نظام التجمعين في صنعاء وعدن الذي أقره الاتحاد العام لكرة القدم لمسابقة اندية الدرجة الثانية بالكارثي بكل ماتحمله الكلمة من معنى كونه لايخدم الأندية ولايعمل على تطوير اللعبة.. وأشار في تصريح لـ(رياضة الثورة) إلى أنه لا يعلم كيف تمت الموافقة على هذا النظام الذي لا يخدم إلا أندية صنعاء وعدن فيما تم حرمان بقية الأندية من اللعب على أرضها كحق مشروع لها وحرمان جماهيرها من متابعة فرقها للموسم الثالث على التوالي. وأضاف العيدروس أنهم استبشروا خيرا◌ٍ في البداية من خلال إقرار إقامة الدوري بالطريقة المعتادة إلا أنه سرعان ماتم التحول الى نظام التجمع الذي ستعاني منه أغلب الأندية كون معظم لاعبيها من ابناء النادي هم من الطلبة وأصحاب القطاع الخاص الذين ليس بإمكانهم ابقاء فرقهم طوال فترة أيام التجمع وهو مايتطلب التعاقد مع لاعبين جاهزين من خارج أبناء النادي والذين سيكلفون خزينة النادي الكثير من المال . وفيما يخص استعداد الفريق وجاهزيته أوضح العيدروس أن فريقه لم يستعد للمسابقة إلا قبل عشرة أيام وهو وقت غير كاف◌ُ للدخول في مسابقة هامة كهذه¡ إلا أننا نمتلك مجموعة شابة وبعض لاعبي الخبرة الطموحين والذين نعول عليهم كثيرا في تقديم المستوى المتميز والذي يليق بسمعة نادي سيئون أحد الفرق الكبيره في هذه المسابقه. واختتم تصريحه بالتأكيد أن الفريق وبتواجد المجموعة الشابة قادر ان يتقدم خطوة خطوة في المسابقة للوصول إلى الجاهزية المطلوبة لتحقيق الأهداف والنتائج المرجوة.