مؤسسة الثورة تشارك في فعالية "منتدى القاعة الحمراء" ببكين
طارق صالح: البحر الأحمر مهدد بكارثة بيئية بسبب السلوك الإجرامي للميليشيا الحوثية
لقاء موسع بتعز يناقش تقرير مستوى تنفيذ القرار الرئاسي رقم (11) للعام 2025
عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي الرئيس السوري
مصر وقطر توقعان صفقة بقيمة 7. 29 مليار دولار لتنفيذ مشروع استثماري في مصر
"أمنية أبين" تناقش جهود تعزيز استقرار المديريات
ضبط مروج مواد مخدرة في مدينة الغيضة بالمهرة
مصر تعلن استرداد 36 قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية
الجزائر ومصر وتونس تؤكد دعم الحل السياسي في ليبيا
"التعاون الإسلامي" تُدين مخططات بناء 356 وحدة استيطانية في القدس المحتلة
يعتبر “كعك العيد” أحد أهم ما تقدمه الأسرة اليمنية خلال أيام العيد لزائريها من الأهل والأقارب والجيران والأحبة.. حيث تعتبر صناعة الكعك من العادات اليمنية القديمة وله عدة أنواع منها “الكعك العادي” و”الكعك المسكر” و”كعك بالجام والمربى” و”كعك بالتمر” و”كعك باللوز والمكسرات” وكعك بالشوكلاته” و”كعك بالحليب” وغيرها أنواع كثيرة.
وتقوم النساء خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك باختيار نوع أن وعدة أنواع من الكعك وتقوم بصناعته خلال هذه الأيام.. وتعتبر المكونات الرئيسية للكعك “الدقيق الملح السمن الزبدة الخميرة الماء السكر” وتضاف إليه مواد إضافية كلا حسب نوع الكعك المرغوب حيث يضاف التمر إذا ما أريد صناعة كعك بالتمر أو إضافة المكسرات إذا ما أريد كعك بالمكسرات أو إضافة الشوكلاته أو الحليب إذا ما أريد كعك بالشكولاته أو الحليب.. وغالبا يتم صناعة الكعك العادي أو الكعك المسكر.
ويتبقى تسخين الكعك ونضوجه حيث تقوم بعض الأسر بتسخينه حتى يحمر في أفرانها وبعض الأسر تقوم بإرسال الكعك إلى المخابز المجاورة لأحيائها ليتم تسخينها حتى تصبح صالحة للأكل وتقديمها للزائرين والمعيدين عليهم خلال أيام العيد.
الأخ فيصل الحارثي والذي يعمل في أحد مخابز شارع المطار يقول: نحن خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم وخصوصا الثلاثة الأيام الأخيرة منه نستقبل عدد من الزبائن الزائرين للفرن بغرض تسخين وتحمير كعك العيد الذي يتم صناعته في المنزل.
وإلى جانب ما يتحمله رب الأسرة من تكاليف شراء المواد الأساسية لصناعة الكعك من الدقيق والسمن والملح والزبدة والخميرة والسكر وغيرها تضاف عليه ثمن تسخينها في الفرن والذي تبلغ المائتين ريال للصحن الواحد.
وفي حديث سريع مع الأخ فهد الحاوري –موظف حكومي- والذي اصطحب معه عددا من صحون الكعك التي تم عملها في المنزل وجاهزة لإدخالها للفرن حتى يتم تسخينها يقول أنه جاء إلى المخبز حتى يتمكن من تسخين صحون الكعك كما جرت عليها العادة حيث يقوم الأهل بإعداد الكعك كل عام قبل العيد بأيام حتى نستقبل الضيوف المسلöمين.
وعن حلويات العيد يقول الحاوري: هذا العام زدنا في كمية الكعك وخففنا الكثير من الحلويات والمكسرات فأنت تعرف أننا لا نستطيع شراءها نفس الكمية التي كنا نشتريها كل عام بسبب ضعف الدخل فنحن من ذوي الدخل المحدود.
أما الأخ خليل العماد -مدرس تربوي- فيقول أن ارتفاع الأسعار والأحدث التي مرت بها البلاد خلال الأعوام الماضية أثرت كثيرا على مصادر دخول الأسر.. حتى أننا لم نقم بالإعداد الجيد والمناسب لهذا العيد خلاف كل عيد.. حيث نقوم بشراء أنواع كثيرة من الحلويات والمكسرات والبسكويت والعصائر.. أما الآن فقد عملنا على توفير بعض المكسرات والتركيز على صناعة الكعك.. لأننا نستطيع عمله في المنزل ولا يكلفنا الكثير.

مصر وقطر توقعان صفقة بقيمة 7. 29 مليار دولار لتنفيذ مشروع استثماري في مصر
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد