صادرات السعودية غير النفطية ترتفع 22.8 بالمائة في سبتمر 2024 العميد الأكحلي: شرطة تعز ماضية في تثبيت الأمن والاستقرار بالمحافظة اللواء الجبولي: الوحدة 16 طيران مسير تلعب دورًا محوريًا وحاسما في ميدان المعركة قائد لواء الريان بالمنطقة العسكرية الثانية يؤكد أهمية تعزيز الحس الأمني تدشين برنامج الطبيب الزائر الـ41 لجرحى القوات المسلحة في مأرب انطلاق البطولة الثانية لكرة اليد لأندية محافظة مأرب اليمن يترأس الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين الارياني: مليشيات الحوثي تواصل احتجاز المئات على خلفية نيتهم الاحتفال بذكرى ثورة سبتمبر الوزير الزنداني يصل العاصمة الإيطالية للمشاركة في منتدى حوارات روما المتوسطية "صحة مأرب" يوزع 53 ألف ناموسية مشبعة بالمبيد في مديريات الوادي وحريب ورغوان
أشادت الصحف الأسبانية الصادرة أمس الأربعاء بالحالة البدنية العالية التي تمتع بها لاعبو فريق ريال مدريد الأسباني عقب فوزه بلقب السوبر الأوروبي إثر تغلبه على منافسه إشبيلية 2/صفر أمس الأول. واستخدمت صحيفة “ماركا” الأسبانية كلمة “الألة” مع وضع صورة للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لتصف الحالة البدنية الرائعة التي كان يتمتع بها في المباراة. يذكر أن رونالدو كان أبرز لاعبي الفريق الملكي في مباراة أمس حيث تمكن من إحراز هدفي الريال في تلك المباراة. وأضافت الصحيفة الأوسع انتشارا في أسبانيا: “فريق أنشيلوتي سحق إشبيلية بسهولة بفضل تفوقه البدني الكبير”. وأشارت صحيفة “أس” إلى: “كريستيانو رونالدو لا يزال الأفضل .. السنوات تمر وتجلب معها لاعبين جدد ولكن لا أحد يستطيع أن يطغى على تألق هذا اللاعب الاستثنائي الذي بدأ مشواره في إحراز 50 هدفا من جديد”. وأشارت الصحيفة إلى قدرة ريال مدريد الفوز بالسداسية التي ينافس عليها هذا الموسم: “ليس مستحيلا”. وقالت صحيفة “الموندو”: “الفوز على إشبيلية لم يمنح فقط أولى ألقاب الموسم لريال مدريد ولكنه أعلن أيضا عن مستقبل مبهر للفريق الذي بدأ في رسم ملامحه أمس”. وأوضحت “الباييس” أن مباراة الأمس كانت الأولى رسميا للنادي الملكي في الموسم الحالي وأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب على ريال مدريد أن يعمل على تحسينها في المستقبل. كما ألمحت أن صاحب لقب بطولة دوري ابطال أوروبا في الموسم الماضي أمامه فرصة جديدة بعد عشرة أيام لتحقيق لقب جديد عندما يواجه جاره أتلتيكو مدريد في بطولة السوبر الأسباني. وتابعت: “هذه هي فقط البداية .. يمكن معالجة أوجه القصور تماما مع الوقت ولكن البداية في كارديف تدعو إلى التفاؤل”.