البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
السفير آل جابر يبحث مع قيادة هيئة التشاور سبل دعم جهود السلام في اليمن
السفير السعودي يجدد دعم المملكة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية في اليمن
سخرية واسعة من تصريحات الإرهابي مهدي المشاط بحق الولايات المتحدة
بدء البرنامج الطبي في جراحة القلب للاطفال بمستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
الزعوري يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني
السفير الارياني يبحث مع منظمة DAAD الألمانية دعم التعليم العالي والمهني
السعودية ومصر تعززان التعاون الثنائي وتناقشان قضايا إقليمية في الرياض
الارياني يدين استهداف الحوثيين مناطق مدنية بهدف تضليل الرأي العام
رئيس الوزراء يدشن بجامعة عدن الدورة الأولى لامتحان التقييم والكفاءة لمزاولي المهن الطبية والصحية

أشادت الصحف الأسبانية الصادرة أمس الأربعاء بالحالة البدنية العالية التي تمتع بها لاعبو فريق ريال مدريد الأسباني عقب فوزه بلقب السوبر الأوروبي إثر تغلبه على منافسه إشبيلية 2/صفر أمس الأول. واستخدمت صحيفة “ماركا” الأسبانية كلمة “الألة” مع وضع صورة للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لتصف الحالة البدنية الرائعة التي كان يتمتع بها في المباراة. يذكر أن رونالدو كان أبرز لاعبي الفريق الملكي في مباراة أمس حيث تمكن من إحراز هدفي الريال في تلك المباراة. وأضافت الصحيفة الأوسع انتشارا في أسبانيا: “فريق أنشيلوتي سحق إشبيلية بسهولة بفضل تفوقه البدني الكبير”. وأشارت صحيفة “أس” إلى: “كريستيانو رونالدو لا يزال الأفضل .. السنوات تمر وتجلب معها لاعبين جدد ولكن لا أحد يستطيع أن يطغى على تألق هذا اللاعب الاستثنائي الذي بدأ مشواره في إحراز 50 هدفا من جديد”. وأشارت الصحيفة إلى قدرة ريال مدريد الفوز بالسداسية التي ينافس عليها هذا الموسم: “ليس مستحيلا”. وقالت صحيفة “الموندو”: “الفوز على إشبيلية لم يمنح فقط أولى ألقاب الموسم لريال مدريد ولكنه أعلن أيضا عن مستقبل مبهر للفريق الذي بدأ في رسم ملامحه أمس”. وأوضحت “الباييس” أن مباراة الأمس كانت الأولى رسميا للنادي الملكي في الموسم الحالي وأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب على ريال مدريد أن يعمل على تحسينها في المستقبل. كما ألمحت أن صاحب لقب بطولة دوري ابطال أوروبا في الموسم الماضي أمامه فرصة جديدة بعد عشرة أيام لتحقيق لقب جديد عندما يواجه جاره أتلتيكو مدريد في بطولة السوبر الأسباني. وتابعت: “هذه هي فقط البداية .. يمكن معالجة أوجه القصور تماما مع الوقت ولكن البداية في كارديف تدعو إلى التفاؤل”.