رئيس مجلس القيادة يعزي وكيل وزارة المالية بوفاة نجله
اليمن يعرب عن تطلعه للسلام الحقيقي والمستدام القائم على المرجعيات المتفق عليها
تشكيل مجلس التنسيق الأعلى السعودي - المصري برئاسة ولي العهد السعودي و الرئيس المصري
سُقُطرى.. جوهرة المجرة: صور يمنية تتصدر ترشيحات مصور درب التبانة لعام 2025
الإرياني يبارك إحباط تهريب شحنة ضخمة من الحبوب المخدرة مرتبطة بالحوثيين
الرئيس العليمي يعزي في ضحايا تحطم الطائرة الهندية
الرئيس العليمي يهنئ بذكرى استقلال الفلبين
ناقش تطوير مدينة الخوخة.. طارق صالح يترأس اجتماعًا مشتركًا من هيئة الأراضي ومحافظة الحديده
اليمن يطالب إيران بالكف عن سلوكها المزعزع للأمن والاستقرار ويحذر من خطر الحوثيين على الملاحة
وكيل وزارة التربية يطلع على سير العمل في مشروع العودة للمدارس

هناك مثل يقول “الهداف الماهر عملة صعبة” وهذا صحيح إلا أنه من خلال متابعتنا لأحداث الدوري المنصرم فقد غاب عن الجماهير الهداف الماهر الذي يحقق النصر لفريقه في أي لحظة من المباراة والحقيقة أن شحة الهدافين قد بدأت منذ عام 2000م بالتمام والكمال إذا استثنينا الهداف الدولي علي النونو. إننا إذا تمعنا في عقد السبعينيات من القرن المنصرم وعقد التسعينيات سنرى أن العقدين كانا غنيين بالهدافين المهرة.. ففي عقد السبعينيات من القرن المنصرم كان هناك هدافون مهرة مثل أبوبكر الماس وعزيز سالم ونشطان وعزيز الكميم.. أما في عقد التسعينيات من القرن المنصرم فكان العقد الأغنى بالهدافين مثل هداف العرب شرف محفوظ الذي سجل خلال أحد المواسم 35 هدفا ومرعب الحراس عصام دريبان وكذلك محمد حسن “أبو علاء” ومحمد السحراني وعمر عبدالحفيظ ولقد كان الهدافون في فترة الزمن الجميل يقدمون أكثر مما يكسبون ولكنها الموهبة وحب الكرة المستديرة كما أن الزمن كما يقال لا يأتي بالأفضل على مستوى الرياضة. إننا نهيب بمسؤولي إدارات الأندية وبصفة خاصة المدربين أن ينقبوا عن المواهب الرياضية وبالذات المهاجمين الهدافين لأن هذا هو واجبهم الأول والأساس سواء في الحارات أو المدارس كون المهاجم الهداف أصبح من العملات الصعبة كما أشرنا في العنوان. تجدر الإشارة إلى أن هناك ثلاثة مراكز مهمة في كل فريق وهي الحارس والدفاع والمهاجم الهداف تعتبر من المراكز المهمة في كل فريق وهي تؤثر في مستوى أي فريق إلا أن المهاجم الهداف هو الأهم لأنه بإمكانه أن ينهي مباراة فريقه في أي لحظة لحنكته وخبرته وموهبته في صنع الأهداف.