صادرات السعودية غير النفطية ترتفع 22.8 بالمائة في سبتمر 2024 العميد الأكحلي: شرطة تعز ماضية في تثبيت الأمن والاستقرار بالمحافظة اللواء الجبولي: الوحدة 16 طيران مسير تلعب دورًا محوريًا وحاسما في ميدان المعركة قائد لواء الريان بالمنطقة العسكرية الثانية يؤكد أهمية تعزيز الحس الأمني تدشين برنامج الطبيب الزائر الـ41 لجرحى القوات المسلحة في مأرب انطلاق البطولة الثانية لكرة اليد لأندية محافظة مأرب اليمن يترأس الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين الارياني: مليشيات الحوثي تواصل احتجاز المئات على خلفية نيتهم الاحتفال بذكرى ثورة سبتمبر الوزير الزنداني يصل العاصمة الإيطالية للمشاركة في منتدى حوارات روما المتوسطية "صحة مأرب" يوزع 53 ألف ناموسية مشبعة بالمبيد في مديريات الوادي وحريب ورغوان
هناك مثل يقول “الهداف الماهر عملة صعبة” وهذا صحيح إلا أنه من خلال متابعتنا لأحداث الدوري المنصرم فقد غاب عن الجماهير الهداف الماهر الذي يحقق النصر لفريقه في أي لحظة من المباراة والحقيقة أن شحة الهدافين قد بدأت منذ عام 2000م بالتمام والكمال إذا استثنينا الهداف الدولي علي النونو. إننا إذا تمعنا في عقد السبعينيات من القرن المنصرم وعقد التسعينيات سنرى أن العقدين كانا غنيين بالهدافين المهرة.. ففي عقد السبعينيات من القرن المنصرم كان هناك هدافون مهرة مثل أبوبكر الماس وعزيز سالم ونشطان وعزيز الكميم.. أما في عقد التسعينيات من القرن المنصرم فكان العقد الأغنى بالهدافين مثل هداف العرب شرف محفوظ الذي سجل خلال أحد المواسم 35 هدفا ومرعب الحراس عصام دريبان وكذلك محمد حسن “أبو علاء” ومحمد السحراني وعمر عبدالحفيظ ولقد كان الهدافون في فترة الزمن الجميل يقدمون أكثر مما يكسبون ولكنها الموهبة وحب الكرة المستديرة كما أن الزمن كما يقال لا يأتي بالأفضل على مستوى الرياضة. إننا نهيب بمسؤولي إدارات الأندية وبصفة خاصة المدربين أن ينقبوا عن المواهب الرياضية وبالذات المهاجمين الهدافين لأن هذا هو واجبهم الأول والأساس سواء في الحارات أو المدارس كون المهاجم الهداف أصبح من العملات الصعبة كما أشرنا في العنوان. تجدر الإشارة إلى أن هناك ثلاثة مراكز مهمة في كل فريق وهي الحارس والدفاع والمهاجم الهداف تعتبر من المراكز المهمة في كل فريق وهي تؤثر في مستوى أي فريق إلا أن المهاجم الهداف هو الأهم لأنه بإمكانه أن ينهي مباراة فريقه في أي لحظة لحنكته وخبرته وموهبته في صنع الأهداف.