إصابة مواطن برصاص قناص من مليشيات الحوثي غرب تعز
السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
امير قطر يبحث مع الرئيس الروسي العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في غزة
مؤتمر دولي يناقش تعزيز وتطوير قدرات خفر السواحل اليمنية
الإرياني: اختطاف مليشيا الحوثي للتربوي أحمد النونو يؤكد أن لا أحد في مناطق سيطرتها بمأمن
لقاء في عدن يناقش تأمين مقرات المنظمات الأممية
وزير الصحة يلتقي ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان
البنك المركزي اليمني يوقف تراخيص خمس شركات صرافة مخالفة
اليمن تترأس الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال الاسرائيلي
هيئة المساحة الجيولوجية تشارك في مجموعات التنسيق لمنتدى معادن المستقبل
![](images/b_print.png)
هناك مثل يقول “الهداف الماهر عملة صعبة” وهذا صحيح إلا أنه من خلال متابعتنا لأحداث الدوري المنصرم فقد غاب عن الجماهير الهداف الماهر الذي يحقق النصر لفريقه في أي لحظة من المباراة والحقيقة أن شحة الهدافين قد بدأت منذ عام 2000م بالتمام والكمال إذا استثنينا الهداف الدولي علي النونو. إننا إذا تمعنا في عقد السبعينيات من القرن المنصرم وعقد التسعينيات سنرى أن العقدين كانا غنيين بالهدافين المهرة.. ففي عقد السبعينيات من القرن المنصرم كان هناك هدافون مهرة مثل أبوبكر الماس وعزيز سالم ونشطان وعزيز الكميم.. أما في عقد التسعينيات من القرن المنصرم فكان العقد الأغنى بالهدافين مثل هداف العرب شرف محفوظ الذي سجل خلال أحد المواسم 35 هدفا ومرعب الحراس عصام دريبان وكذلك محمد حسن “أبو علاء” ومحمد السحراني وعمر عبدالحفيظ ولقد كان الهدافون في فترة الزمن الجميل يقدمون أكثر مما يكسبون ولكنها الموهبة وحب الكرة المستديرة كما أن الزمن كما يقال لا يأتي بالأفضل على مستوى الرياضة. إننا نهيب بمسؤولي إدارات الأندية وبصفة خاصة المدربين أن ينقبوا عن المواهب الرياضية وبالذات المهاجمين الهدافين لأن هذا هو واجبهم الأول والأساس سواء في الحارات أو المدارس كون المهاجم الهداف أصبح من العملات الصعبة كما أشرنا في العنوان. تجدر الإشارة إلى أن هناك ثلاثة مراكز مهمة في كل فريق وهي الحارس والدفاع والمهاجم الهداف تعتبر من المراكز المهمة في كل فريق وهي تؤثر في مستوى أي فريق إلا أن المهاجم الهداف هو الأهم لأنه بإمكانه أن ينهي مباراة فريقه في أي لحظة لحنكته وخبرته وموهبته في صنع الأهداف.