البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
السفير آل جابر يبحث مع قيادة هيئة التشاور سبل دعم جهود السلام في اليمن
السفير السعودي يجدد دعم المملكة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية في اليمن
سخرية واسعة من تصريحات الإرهابي مهدي المشاط بحق الولايات المتحدة
بدء البرنامج الطبي في جراحة القلب للاطفال بمستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
الزعوري يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني
السفير الارياني يبحث مع منظمة DAAD الألمانية دعم التعليم العالي والمهني
السعودية ومصر تعززان التعاون الثنائي وتناقشان قضايا إقليمية في الرياض
الارياني يدين استهداف الحوثيين مناطق مدنية بهدف تضليل الرأي العام
رئيس الوزراء يدشن بجامعة عدن الدورة الأولى لامتحان التقييم والكفاءة لمزاولي المهن الطبية والصحية

لا أعرف سر هجوم بعض جماهير الصقر على المدرب المصري إبراهيم يوسف الرجل حقق بطولة الدوري والكأس في الموسم الماضي وسوف يشارك في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي ممثلا عن الكرة اليمنية وكان طرفا في نهائي السوبر مع ذلك يهاجم وكأنه تلميذ خائب ماذا يفعل إبراهيم يوسف حتى ترضى عنه هذه الجماهير بالتأكيد ليس إحضار لبن العصفور. أي منصف ومحايد سواء كان قريبا من الصقر أو بعيدا عنه سيقول أن المدرب كان من أنجح المدربين في الموسم الماضي لأنه التهم مع إدارته كل البطولات وأوصل فريقه للمشاركة في بطولة آسيوية يجب أن تلتف حوله كل الجماهير الصقراوية بغض النظر عن حبها لهذا المدرب من عدمه فالصقر أكبر من المهاترات حول مصالح ضيقة سببها استبعاد لاعب أو الاستعانة بلاعب من خارج تعز. تقييم نجاح أو فشل أي مدرب هي الإنجازات والرجل ماشاء الله بطولة دوري وكأس وبأرقام قياسية لم تحدث مع أي مدرب قاد الصقر خلال السنوات الماضية وبطولتين دوري في أربع سنوات جربت الإدارة ذات مرة الإصغاء لإلحاح الجماهير فخسرت كل شيء لتطلب النجدة والغوث من هذا المدرب نفسه لإنقاذ الفريق بعد وصوله إلى المراكز المتأخرة لينجح يوسف بالوصول بالصقر للمركز الثالث ليعود في الموسم الذي يليه بخطف اللقب من فرق كان لديها إمكانات الفوز مثل أهلي صنعاء الذي استعان بكتيبة من المحترفين. ليس صحيحا أن اللاعبين هم من يصنعون الإنجازات بمعزل عن المدرب الحاذق وأن أي مدرب يمكن أن يقود الصقر إلى منصات التتويج ولو أن الأمر كذلك لكان برشلونة الذي يملك أمهر اللاعبين قد فاز بالدوري الموسم الماضي عوضا عن الريال إذا هي معادلة متكاملة تقوم على لاعبين موهوبين ومدرب يوظف هذه المهارات وإدارة توفر أسباب النجاح والاستقرار للفريق. ربما يكون من عيوب المدرب إبراهيم يوسف أنه لا يعرف كيف يستميل قلوب اللاعبين وهي موهبة قد توجد في مدرب وتغيب عن آخر لكن ليس من المنطق أن نجرد الرجل من نجاحه مع الصقر بل وأن نطالب الإدارة بإقالته لمجرد أننا لا نبلعه أو غير مرغوب فيه من بعض اللاعبين يا جماعة الخير الدوري لم يبدأ بعد¿¿ من حق أي صقراوي انتقاد المدرب لإخفاقه في إدارة مباراة أو تفويته على الصقر بطولة كانت في متناوله لكن يفترض بهذا النقد أن يظل داخل حدود الملعب لا أن يتطاول هذا النقد ليصل حدود التجريح والسفه قرأت تعليقات لا تليق بأصحابها مثل المدرب العجوز الشمطاء والمدرب الفاشل وهي أمور ليست فنية إطلاقا. شخصيا لدي قناعة أن إدارة الصقر ممثلة في الرباعي الذهبي شوقي هائل ونائبه المحارب رياض الحروي وعقلها المفكر زيد النهاري وجنديها المجهول علي هزاع لا يكترثون بما تقوله بعض الجماهير عن إبراهيم يوسف وأن تقييمها لأي مدرب يعمل في الصقر ليس بالقطعة وبمجرد خسارة مباراة أو بطولة يمكن تتخلي عنه ومثال يقال عاد الجنان يشتي عقل. لجنه تدعي أنها فنية في ناد عاصمي تعقد اجتماعا للمفاضلة بين بعض المدربين وتختار مدربا هبط أكثر من ناد للدرجة الثانية ولم يكمل الموسم مع أي فريق دربه ومع ذلك نقول لماذا كرة القدم اليمنية متخلفة وألف علامة استفهام ¿¿¿