محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

/ عبدالرقيب عبدالسلام أوضح مدرب فريق 22مايو لفئة البراعم والناشئين الكابتن جميل السعواني أن تشكيلة منتخب البراعم التي تم الاعلان عنها مؤخرا لم تلب الطموحات والاماني وبالذات العارفين بشؤون الكرة اليمنية من خبراء وفنيين وجمهور. مشيرا في سياق حديثة الخاص لـ (رياضة الثورة) أن هذه التشكيلة لن تفيد الكرة اليمنية بشي خاصة وانها تمت بطرق غير سليمة. وأضاف: أتساءل كيف تم اختيار اللاعبين وعلى أي أساس مع العلم بان هنالك لاعبين تم ظلمهم واستبعادهم على حساب الآخرين وبفعل فاعل رغم علم قيادة الاتحاد العام والجهاز الفني للمنتخب والجميع مستاء من هذه التشكيلة لأن الذين تم اختيارهم للمنتخب هم من أبناء اللاعبين والمقربين والعاملين بالاتحاد العام لكرة القدم وان اغلب اللاعبين حرموا من تمثيل الوطن لانهم لا يملكون وساطة في دهاليز الاتحاد او خارجه. وعبر السعواني عن استيائه من نزول الجهاز الفني للمحافظات بجولات ميدانية بدون أي فائدة لا سيما وان معظم اللاعبين تم ضمهم وفق الوساطة والمحسوبية ومن الظلم إنفاق مبالغ باهظة للنزول للمحافظات لاختيار لاعبين وفي الأخير يتم استبعاد لاعبين اكفاء وجيدين كانوا سيشكلون إضافة إيجابية للمنتخب. وطالب مدرب الفئات العمرية بنادي 22مايو قيادة الاتحاد العام لكرة القدم بالتدخل وعدم السماح للوساطة والمحسوبية في اختيار لاعبي منتخبات الفئات السنية حتى لا تتراجع الكرة اليمنية للخلف لان الفئات العمرية هي أساس تطور الكرة ما لم ستظل اللعبة في مؤخرة الترتيب بسبب الدخلاء والعابثين.