■ غرور.. أم ماذا¿!!! هل اغتر الصقر بإحرازه لبطولتي الدوري والكأس إلى درجة أن نائب رئيس نادي الصقر جاء مع فريقه إلى ملعب الشهيد حامد الخاص بنادي وحدة عدن برفقة ثلاثة مسلحين ودخلوا الملعب وكادوا أن يفجروا أزمة وكانت المباراة في طريقها للتوقف لولا تدخل العقلاء الذين تدخلوا وانهوا المشكلة.. فهل اغتر الصقر أم ماذا يمكن أن نقول عن ما حصل «¿!!» مع احترامنا الشديد للصقراويين. ■ مشكلة ملعب العلفي بالنسبة لمشكلة ملعب العلفي بالحديدة .. لماذا لم يتم التطرق إليها في الاجتماع الذي عقده الاتحاد العام مع مندوبي الأندية خصوصا وأنها كانت معروفة من قبل وكانت سببا أيضا في نقل مباريات الهلال وشباب الجيل إلى ملعبيهما مبكرا ومنذ الجولة الأولى للدوري.. إذن نصحو متأخرين¿!! ■ كولي وسداسية الجيل المحترف كولي ريتشارد مهاجم فريق أهلي صنعاء كرر السيناريو أمام شباب الجيل للمرة الثالثة على التوالي بإحرازه هدفين في مباراة الجيل مع الأهلي السبت الماضي ضمن الجولة الأولى بعد أن كان سجل هدفين في مباراة ذهاب الموسم الماضي بصنعاء عندما فاز الأهلي «2/1» وسجل هدفين أيضا في مباراة الإياب بالحديدة والتي خسرها الأهلي «2/3». ■ سيناريو الاتحاد وهناك سيناريو آخر مع فريق اتحاد إب الذي كرر موقف ومشهد الموسم الماضي ليفشل في خوض أولى مبارياته في الدوري حيث تأجلت مباراته الأولى لهذا الموسم لعدم حضور فريق شعب حضرموت على غرار تأجيل مباراته الأولى للموسم الماضي أمام التلال لظروف أمنية. ■ السيناريو الثالث!! السيناريو الثالث والأبرز هو سيناريو إدارة نادي شعب حضرموت التي قدمت استقالتها على غرار ما فعلته الإدارة السابقة وذلك قبل انطلاق الدوري والسؤال: هل ما حصل يعتبر حركة لتدليل فريق الشعب ومراضاته.. ولماذا شعب حضرموت بالذات لم يحصل على حق السفر للعب المباريات¿!! ■ فحمان يتفوق على الصقر والأهلي خطف فريق فحمان أبين الأضواء وسحب البساط من تحت أقدام الآخرين بعدما حقق المفاجأة بفوزه على اليرموك وفي صنعاء بهدف دون مقابل في أول مباراة يلعبها الفريق الفحماني في أول مشاركة في دوري النخبة.. وتفوق فحمان بفوزه على الصقر بخماسية وفوزه على أهلي صنعاء بثلاثية برافو للفريق الفحماني برافو. ■ مدرب شوفونا أعتقد لو لعب فريق الصقر بدون مدرب فإنه سيحقق الانتصارات عطفا على النجوم التي يمتلكها والإدارة الكفوءة والأموال الهائلة.. ومع ذلك المدرب المصري إبراهيم يوسف كلما سجل الفريق هدفا قام ونهض ويظل واقفا يوجه اللاعبين وهو بالأصح يشتت أفكارهم بصياحه المتواصل وهو بهذه الحالة يريد أن يقول للآخرين: شوفانا¿ ونحن نقول له إذا دربت فريقا متواضعا وحققت الإنجاز هنا سنقول عنك أنك عند كلامك.. أوكيه.