البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
السفير آل جابر يبحث مع قيادة هيئة التشاور سبل دعم جهود السلام في اليمن
السفير السعودي يجدد دعم المملكة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية في اليمن
سخرية واسعة من تصريحات الإرهابي مهدي المشاط بحق الولايات المتحدة
بدء البرنامج الطبي في جراحة القلب للاطفال بمستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
الزعوري يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني
السفير الارياني يبحث مع منظمة DAAD الألمانية دعم التعليم العالي والمهني
السعودية ومصر تعززان التعاون الثنائي وتناقشان قضايا إقليمية في الرياض
الارياني يدين استهداف الحوثيين مناطق مدنية بهدف تضليل الرأي العام
رئيس الوزراء يدشن بجامعة عدن الدورة الأولى لامتحان التقييم والكفاءة لمزاولي المهن الطبية والصحية

شعار جذاب ومنطقي وأهمية كبرى في حياة الأمم حين يكون شبابها هم غذاء الاستثمار في مرتع الاقتصاد المزدهر الذي اعتمده العالم في معتمد احتفائه بيوم السكان العالمي ولعل تطبيع العلاقة بين الشباب والاستثمار يسقي كل موارد الأمل بغية تطمين السكان لحياة آمنة من زوبعة الأعاصير الموجعة وعلنا في زمن حاضر اليوم نجد أن صعوبة الخطوات نحو الأمام في زمن حياة آمنة معقدة نتجه تغييب الشباب عن مواقع الاستعانة لمأمن الاستثمار بمسكن الموقع الذي يعطي صلته بالمجتمعات لتكوين نشاط الكل يستفيد منه في كل مكافحة السلبيات العالقة بالعديد من هذه المجتمعات. أعتقد لو نفذنا شعار الشباب في الاستثمار وتحملنا مسؤولية انخراطهم في هذا السكن عبر تثبيت محط التوجه وتكريس كل المعطيات لجلب المتعة وتقديم الخدمات إلى الأمة بمفهوم متجلي الصفات بصورة تضع الشباب هم رعاة كل جديد مستمثرة عقولهم وسط الزخم المحيط بكل دولة في محيا صيانها لنستقي أكثر مما هو مطلوب لتأمين كل حي بيننا ويعيش العالم في بحبوحة من العيش المؤمن من دون حاجة لمد اليد في مهنة التسول من الآخرين تحت بنيان الاكتفاء الذاتي وهذا ما ينقص عداد البلدان التي تئن من ويلات المعاناة ولم تعط للشباب بالا للتكيف مع الاستثمار ليبقى الحال بين سقف عال من فحش الغنى وانعدام تام لمطرح مواضع الفقر والاضطهاد التي يمثلها الجهل والجوع بأكبر نسبة تعيش هذا الحال. لا أدري هل فهم العالم واستوعب هذا الشعار واستمد منه تغيير المسار لكسب ما افتقده في السنوات الماضية ونظر إلى الشباب بمنظار المنطق القابل لخوض معركة البقاء بنظام الكيفية التي يديرها هؤلاء الفتية بدائرة الاستثمار.. أم أن الشعار لم يصل معناه إلى فكر أهل الشأن في معقل الحكومات لتبيين المطلوب من هذا الشعار. في ظل توارث الفساد الشامل الذي أعاق مسيرة الأمان على خط التكوين العام للسكان. ومن هنا ينبغي الإدراك والتهيئة لتحسين قواعد الانضباط بحيث نقف جميعا لمواجهة الخطر المحدق بالجميع عبر تأسيس مبدأ يضمن سلامة الاستمرار لسكان العالم في طي الدفع بالشباب في الاستثمار بكل موارده باعتبارهم المكينة التي لا تتوقف أبدا بدورانها في كل حين. نعم.. يوم السكان العالم الذي لم يشعر به إلا ذوو الاختصاص بتحديده يأتي والأمم في كل موضع غائبة عن حقيقة المطلوب منها نحو الشباب للتخلص من المعيق بطريقها وكنا نتمنى لو أن هذا اليوم أخذ حقه في الاستفادة من قبل الجميع بوسيلة تمنح كل فرد مصنفة بهذا الكون في سياق التعافي من مخلفات المتاعب التي تحاط به من كل جانب.. وهذا ما يجعل الحياة صعبة علينا لمداولة أيامها من غير قدرة على التصدي لمخاوف المستقبل.