السقطري يناقش قضايا القطاع السمكي في محافظة شبوة
وكيل مأرب: الحوثيون يروجون للمخدرات لتدمير الشباب والمجتمع
أمن المهرة يضبط عصابة متورطة بسرقة ذهب بـ 50 مليون ريال ويستعيد المسروقات
الزُبيدي يطّلع من وزير التربية على استعدادات بدء العام الدراسي الجديد
وزير الدفاع يترأس اجتماعاً موسعاً للجنة الأمنية في محافظة مأرب
لجنة الإيرادات تشيد بمستوى تفاعل البنوك وشركات الصرافة في تمويل قائمة الاستيراد
وزير الدفاع يجتمع برئاسة الأركان والهيئات والدوائر والدفعة 17 قيادة وأركان
أمن المهرة يضبط عصابة سرقة مجوهرات ويستعيد مسروقات بقيمة 50 مليون ريال
تدفق سيول وأمطار غزيرة على معظم مناطق وادي حضرموت والصحراء
وزير المياه والبيئة يبحث مع منظمة (الفاو) تعزيز التعاون الثنائي

من المعروف أن تجريب المجرب خاطئ وهذه قاعدة شائعة وشهيرة وبالفعل لها مدلولاتها وفعلها السحري .. ولكن اتحاد الكرة يصر على تطبيق هذه القاعدة حين اختار العديد من الأسماء المجربة لرئاسة وعضوية عدد من لجانه في خطوة أثارت استغراب الكثيرين كون الاتحاد ورئيسه وعد خلال الانتخابات التي جرت في ابريل الماضي بتجديد طاقم العمل في الاتحاد ومختلف لجانه. لم يحدث التجديد الذي كان مأمولا وضرب بالوعود في الجدار وأصر رئيس الاتحاد على اختيار أشخاص سبق لهم أن عملوا في الاتحاد ولكنهم أثبتوا الفشل بدون منازع. الغريب أن الإصرار على ذات الوجوه ليس مبررا كون هؤلاء فشلوا وساروا بكرة القدم إلى الهاوية وإلى الأسواء في تاريخها ولم يحققوا أي شيء يذكر. كان الجميع سيقف مع رئيس الاتحاد لو أعاد هؤلاء الأشخاص للعمل في الاتحاد بعد أن حققوا النجاح خلال السنوات الماضية ولكن إعادتهم في ظل فشل ذريع يؤكد أن الاتحاد ليس لديه أي نية في تقديم شيء للكرة اليمنية وما قيل من قبل رئيس الاتحاد يوم الانتخابات كان مجرد كلام تطاير مع الرياح. فهل يصحو الاتحاد ورئيسه ويعي أن تجريب المجرب طامة كبرى خاصة في مثل هذه الظروف التي تعيشها كرة القدم اليمنية والتي تحتاج فيها للتجديد وإعطاء الفرصة لمن هو قادر على العطاء والبذل لعل وعسى نشهد أي تحسن مأمول.