اللجنة البرلمانية تطلع على اداء البنك المركزي والمالية والضرائب بمأرب
وكيل الداخلية يبحث مع مفوضية اللاجئين تعزيز التعاون والتنسيق المشترك
غوتيريش: الجوع يطرق كل باب في قطاع غزة
"التعاون الإسلامي": لا سيادة للاحتلال الاسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة
اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي فريق العقوبات التابع لمجلس الأمن الدولي
فيفا" يعتمد قائمة حكام كأس العالم تحت 20 عاماً في تشيلي 2025
البنك المركزي يوقف تراخيص 13 شركة ومنشأة صرافة مخالفة
طريق يبحث مع الخارجية التركية تطورات الأوضاع في بلادنا وتهديدات الحوثيين للملاحة الدولية
الإرياني: محافظة إب عصيّة على الكهنوت الحوثي
السلطة المحلية ومشايخ رماه وثمود يؤكدون دعمهم الكامل لتحركات الجيش في صحراء حضرموت لتعزيز الأمن

من المعروف أن تجريب المجرب خاطئ وهذه قاعدة شائعة وشهيرة وبالفعل لها مدلولاتها وفعلها السحري .. ولكن اتحاد الكرة يصر على تطبيق هذه القاعدة حين اختار العديد من الأسماء المجربة لرئاسة وعضوية عدد من لجانه في خطوة أثارت استغراب الكثيرين كون الاتحاد ورئيسه وعد خلال الانتخابات التي جرت في ابريل الماضي بتجديد طاقم العمل في الاتحاد ومختلف لجانه. لم يحدث التجديد الذي كان مأمولا وضرب بالوعود في الجدار وأصر رئيس الاتحاد على اختيار أشخاص سبق لهم أن عملوا في الاتحاد ولكنهم أثبتوا الفشل بدون منازع. الغريب أن الإصرار على ذات الوجوه ليس مبررا كون هؤلاء فشلوا وساروا بكرة القدم إلى الهاوية وإلى الأسواء في تاريخها ولم يحققوا أي شيء يذكر. كان الجميع سيقف مع رئيس الاتحاد لو أعاد هؤلاء الأشخاص للعمل في الاتحاد بعد أن حققوا النجاح خلال السنوات الماضية ولكن إعادتهم في ظل فشل ذريع يؤكد أن الاتحاد ليس لديه أي نية في تقديم شيء للكرة اليمنية وما قيل من قبل رئيس الاتحاد يوم الانتخابات كان مجرد كلام تطاير مع الرياح. فهل يصحو الاتحاد ورئيسه ويعي أن تجريب المجرب طامة كبرى خاصة في مثل هذه الظروف التي تعيشها كرة القدم اليمنية والتي تحتاج فيها للتجديد وإعطاء الفرصة لمن هو قادر على العطاء والبذل لعل وعسى نشهد أي تحسن مأمول.