مؤتمر حول إيران في برلين.. مواجهة شبكات المخابرات الإيرانية في ألمانيا
الشرطة تضبط 70 متهما على ذمة قضايا جنائية مختلفة
طارق صالح يبحث مع نائب الرئيس التركي الجهود الدولية لمواجهة التغيرات المناخية
الرئيس العليمي ينهي زيارة الى القاهرة بعد مشاركته في فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير
طارق صالح يلتقي رئيس الوفد القطري المشارك في قمة المناخ
السلطة المحلية بذمار تدين حملات الاختطافات الحوثية بحق أبناء المحافظة
عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي وزير النفط الكويتي
اليمن يشارك في اجتماعات بروتوكول مونتريال لحماية طبقة الأوزون
بلفقيه يقدم للرئيس الاندونيسي أوراق اعتماده سفيراً لليمن
رئيس الوزراء يختتم زيارته إلى قطر بعد مشاركته في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية وعقد عدد من اللقاءات

السباحة في بلادنا وخلال السنوات الماضية واللاحقة لم تصل بعد إلى حد ومستوى المنافسة ومناظرة الأشقاء والأصدقاء في ميادين التنافس وحصد الميداليات لأنها بعبارة قصيرة لم تبلغ الحلم بعد ولم توفر لنفسها وسباحيها حتى أبسط وأتفه الوسائل والأدوات التنافسية مع الآخرين ..ولذلك فإن لعبة هامة ومحبوبة ومثارا للتنافس العالمي هي في أمس الحاجة وفي منتهى الطلب للاهتمام بها وتنشئتها التنشئة الصحيحة والسليمة ..ولن نستطيع ذلك لا اليوم ولا حتى بعد أكثر من خمس سنوات ..أما في بلادنا فيبدو أنه أكثر من عقد من الزمان بسبب الأوضاع الرياضية العامة وعدم الاهتمام الحكومي والرسمي بالرياضة عامة وتحديدا لعبة السباحة ..علما بأن الأوضاع والظروف الطبيعية التي تنفرد بها بلادنا كان يجب أن تكون بلدنا واحدة من أهم وأكثر البلدان والدول تنافسا على الألقاب والميداليات في لعبة كالسباحة لامتلاكها أكثر من 750كيلو متر من الشواطىء والبحار والسواحل التي تحلم بها كثيرا من دول العالم ..ولكن عندما يكون الوجع بالرأس والعلة في الاستراتيجية والتخطيط العام فإن وجود أطول السواحل أم عدمها سواء بسواء لأننا لم نصل بعد إلى أهمية تلك الظروف الجغرافية والطبيعية لاستثمارها ..ولذلك فإن المطالبة أو السعي لبعض أبطالنا في السباحة على أن يكونوا رقما صعبا أو يشاركونا في أي من الفعاليات والبطولات العربية هو تماما من سابع المستحيلات لانه قبل إعداد اللاعب والسباح الواجب توفير الظروف والمناخان اللذان تساعده وتحفزه للمنافسة ونحن بحمد الله لم نبن حتى مسبح واحد أولمبي في اليمن قاطبة ..باستثناء المشروع القادم الذي لا نعرف ولا نعلم متى الانتهاء منه ..وفي ظل هكذا ظروف وفي ظل انعدام الاهتمام بالسباحة من قبل الأندية والمدرسة والتي هي الأساس في كل رياضة وهي الركيزة الأولى في أي نهوض رياضي فما علينا إلا الإبقاء على ما توفر لدينا من سباحين وخلق حالات وفرص التحفيز والمشاركة لهم وخاصة المشاركات الخارجية للإبقاء على اللعبة والحفاظ على بقايا رياضة كنا يجب أن نكون من الرواد .. حتى يقضي الله أمرا كان مكتوبا ..وحتى تتوفر وتتحسن الظروف والعقليات والقيادات الرياضية والحكومية لبعث وإحياء هذه اللعبة ومثلها الكثير من الألعاب الرياضية بسبب الإهمال والتهميش المتعمد والتطنيش الحكومي والرسمي. وعلى هكذا أساس سوف تشارك بلادنا وسباحونا في البطولة العربية الثانية للسباحة العربية /عمومي كبار/ على أمل أن يستفيد سباحونا من المشاركة ..وربما يكونوا النواة الأصلية ونقطة البداية لاهتمام رياضي وحكومي ورسمي بلعبة أوصانا بها الإسلام على تعلمها وتعليم أبناءنا لها.

بن ماضي يطلع على ترتيبات استضافة حضرموت بطولة المنتخبات لكرة السلة
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
البكري يناقش برامج تأهيل وتدريب شباب الضالع وأوضاع نادي عرفان أبين
وزارة الشباب والرياضة تمنح نادي التعاون بحضرموت الاعتراف النهائي
الريال يحسم الكلاسيكو بهدفين في شباك برشلونة ويعزز صدارته للّيغا