الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين
استراليا تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى الالتزام الفوري بتعهداته بموجب القانون الدولي
رئيس الوزراء يعزي بحادث سقوط طائرة تدريب في بنغلاديش

أية حكاوى يحكيها وزير الشباب والرياضة أو نائبه بصفتهم المركزية لمعقل الكلام لا يعني أننا نصدقها أو نتفاعل معها أو نقر للوزير أو النائب أحقية بالمكانة كون ما يحكونه مجرد (هدره) لكسب رضا مؤقت من خلال ألسن الناس بأحاديثهم عما تمثله وزارة الشباب والرياضة وصندوقها في مطرح من يدير بنفس المنصب من فشل بلغ حده الأقصى من دون فائدة. قانون الرياضة ساقه الوزير إلى مسامع المجتمع عبر الشاشة ومنحه النائب صفة الإنجاز الأول لهذا الكيان كمسار يعد استشعاره سيكون الشباب والرياضيون بأعلى موضع لمستوى الرقي عبر ما ستسطره بنود القانون.. بينما لا يوجد في المحك ما يشير أو يعطي دلالة على أن هذا القانون في ملف ما يدعيه هؤلاء لا يحمل صلة العلاقة بمستمتع ما يتمناه الوطن من الشباب بل وجوده مثل عدمه في مصطلح ما تعيش واقه بهذا الكيان وخلفية من يحملون لغة المنطق في متكأ مجلسهم من المسؤولية وهذا القانون في قيد الحديث تمضية وقت لمنتهى الفترة كاتبات أن من هم على كأس الوزارة اجتهدوا لإخراج مخرجاتهم بهذا الحكى كي لا يلام منهم أحدا بعد مغادرتهم المقعد.. وربما الجميع يعرف مستخلص حكاويهم في مرتع الهدف المقصور به بذر الرماد على العيون. فالشباب والرياضة ليست بحاجة إلى قانون كهذا الذي حكى عنه بل الحاجة إلى ما هو أهم من قياس الربط لساكن هذا الكيان وبالأخص القابعين على الكراسي المدارة بالتوجيه والأوامر ذات المصلحة الخاصة لمجرى التنفيذ القابع في الأدراج دون تنفيذ. لست هنا بهذه التناولة أقصد أو أعني أحدا بذاته مسماه فالكل لهم مقدار الاحترام بسخفية العلاقة معهم.. إلا أنني أرى أن أحاديث وحكاوى مفرغة من الواقع بقصد لفت الانتباه يجب على الجميع الإدراك لأسباب غيابهم عن طرح هذه الحكاوى حين اعتمد المنصب سوى في مرسم المهام لنوعية القرار الرئاسي أو لما قبله لنسق الدرجة السابقة فالمدة كافية لاخروجات عدة يفترض استغلالها وإثبات الوجود بفعل الكم عن الإنجازات لا بالحكاوى وسرد الجمل والحروف من دون كتابة لتثبيت القوى بالعمل. العيب في البعض تجسيد النفاق بإلصاق ما لا يلصق عن تلك الحكاوى في محط تحليلهم لمن حكى عن مشروع قادمه. ونعرف أن المنافقين وبالأخص من حملة القلم الرياضي همهم فقط بما يرصد لتسويق الحكاية بعقول الناس لكن الناس بعامة فئات مجتمعنا تعرف جيدا أنها قصص تسرد عليهم في تلك حكاية تساق لهم بألسن أهل الشأن ولا شأن لها بما يقال.. فعقول مجتمعنا تطورت بالتماس ما يعانيه الوطن من حراك الشباب والرياضة في كل ميدان بما تتناقله ألسنة المجالس بنسبة تفوق 95% لعدم الرضا وعدم الاقتناع بهذه الوزارة بلوحة تعريفها.