اللجنة الأمنية بحضرموت تُحيي ذكرى التحرير وتؤكد أنها نقطة تحول تاريخية في مواجهة الإرهاب
طارق صالح يطلع على جاهزية محور تعز ويثني على بسالة منتسبيه
المحافظ بن ماضي يعقد 3 لقاءات لمناقشة قضايا الخدمات الأساسية بحضرموت
"سلمان للإغاثة" يدشن توزيع مساعدات غذائية لأكثر من 28 ألف شخص بحضرموت
دراسة: العليمي أعاد تعريف حرب اليمن دبلوماسياً وحولها لقضية دولية رغم التحديات الداخلية
وكيل وزارة النقل يشيد بالتعاون القائم مع هيئة الارصاد المصرية
عضو مجلس القيادة د.عبدالله العليمي يعزي بوفاة البرلماني فؤاد عبدالكريم
القاضي المخلافي ينفذ جولة تفتيشية لعدد من المناطق الأمنية واقسام الشرطة بمأرب
محافظ حضرموت يناقش مع السفير الأمريكي جهود مكافحة الارهاب والدعم المؤسسي
الحريزي: مشاريع الربط الحيوي تمثل أهمية في تعزيز التنمية المحلية وتسهيل حركة المواطنين

الجميع يصاب بالدهشة والذهول خاصة والمتابعين لاستعدادات منتخبنا الوطني لكرة القدم للمشاركة في بطولة كأس الخليج الـ 22 التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض خلال نوفمبر القادم. تخيلوا منتخبنا يستعد ليشارك في بطولة يراها الخليجيون لا تقل أهمية عن أكبر البطولات العالمية, ونطمح إلى كسر قواعد مشاركاتنا الست السابقة التي لا تتجاوز التعادل والنقطة, ثم فقدنا في المشاركات الثلاث الأخيرة النقطة التي كان يحصدها منتخبنا ليطلق عليه (أبو نقطة), ليأتي على منابر الإعلام المدير الفني لمنتخبنا, التشيكي سكوب ليقول : (تخيلوا كنا نتمرن أحيانا في الملعب على أضواء الكشاف اليدوي أو بدون ضوء, والسبب عدم وجود مادة الديزل. سكوب طرح خلال لقاء مع الزميلة (الرياضة) العديد من المعوقات والمشاكل والقصور, والتي تواجه سير الإعداد لهذه المشاركة الخليجية الهامة. ماذا تتوقعون أن يقدم منتخبنا في مشاركة مثل هذه من مستوى أو نتائج¿ليس تقليلا ولا تشاؤما في حق منتخبنا, ولكن الواقع هو من يضعنا أمام استنتاج حقيقي مفاده أنه من الصعب أن يحقق منتخبنا نتائج أو مستوى أفضل من المشاركات الثلاث الأخيرة, بل قد يكون الوضع أسوأ. هنا يبرز سؤال مفاده : إذا كانت كل الظروف والعراقيل وغياب دعم مشاركة المنتخب في خليجي 22 بالرياض تقف أمام منتخبنا دون أن يحرك الاتحاد ساكنا, فلماذا يتم التعاقد مع مدرب عالمي يكلف البلد مبالغ ضخمة بالعملة الصعبة¿ وإذا كانت مشاركتنا من أجل الحضور, فلماذا لا تتم المشاركة بمدرب محلي لا يكلفنا الكثير¿