الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين
استراليا تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى الالتزام الفوري بتعهداته بموجب القانون الدولي
رئيس الوزراء يعزي بحادث سقوط طائرة تدريب في بنغلاديش

مع أي خطوة إيجابية لاتحاد القدم لابد لنا من الإشادة مثلما هو حال السلبيات التي يجب أن ننتقدها ونكشفها بمصداقية وبنقد بناء بعيدا عن أي أمور أخرى. وكثيرا ما انتقدنا بصورة مهنية ليس لها أي أهداف خفية ولكن في أغلب الأحيان نجد أن الاتحاد والقائمين عليه وكأنهم صم بكم لا يعقلون شيئا. أعتقد أنه يفترض أن تكون قيادة الاتحاد وأعضائه هم الأشد حرصا على قراءة كل ما يكتب لعل وعسى يأخذون ما يفيدهم لإصلاح الاعوجاجات وتقويمها ولكن العكس هو ما يتم وكأن المثل الشعبي (أذن من عجين وأخرى من طين) ينطبق عليهم تماما. هذه المرة يجب أن نشد أزر الاتحاد في خطواته التي يظهر فيها الحرص على توفير أفضل إعداد للمنتخب الوطني الذي تنتظره مشاركة هامة في العاصمة السعودية الرياض “خليجي 22”. فالحرص اتضح جليا من خلال المساعي لتوفير أكبر عدد ممكن من المباريات الودية قبل المشاركة وبخطوات جادة لم تكن هذه المرة مجرد بهرجة إعلامية فقد خاض المنتخب مواجهتين وديتين مع ماليزيا وإندونيسيا وأمامه ثلاث مباريات أخرى مؤكدة تم التنسيق لها أمام الكويت والعراق وعمان. هذه صورة إيجابية لكن لا تعني أن الاتحاد يخطو بشكل صحيح ولكن الواقع يفرض منا أن نشيد بتلك الخطوات التي ستعود بالنفع دون أي شك على لاعبي المنتخب الذين نأمل لهم كل التوفيق وليكونوا نجوما فوق العادة يسعدونا ويقدمون لنا مستوى رائع ومشرف بغض النظر عن النتائج.