المصدر الحكومي: لقد عملت الحكومة كلما في وسعها للإبقاء على هذه الهدنة سعيا للتخفيف على أبناء شعبنا غير أن الميليشيا الحوثية تسعى إلى تفجيرها

المصدر الحكومي يدعو مجلس الأمن لتحمل مسؤولياته لمواجهة التهديدات الصادرة عن المليشيا الحوثية الإرهابية التي تهدد مصالح المجتمع الدولي خدمة للنظام الإيراني الذي يعاني من أزمة داخلية

الرئيس العليمي: ماضون في إعادة عمل كافة مؤسساتنا من الداخل، بدءا بمؤسستي الرئاسة والحكومة، وسنجتمع معا كمقاومين لمشروع الامامة، والاقصاء والتهميش.

الرئيس العليمي: صارحتكم من قبل ان طريقنا صعب وشاق، واننا نعمل على مدار الساعة، لنكون عند حسن الثقة والظن، للوفاء بوعودنا التي قطعناها لكم في خطاب القسم.

الرئيس العليمي: خيارنا هو النجاح وأننا نستمد ثقتنا دائما من صبركم ووعيكم بأن هذا المجلس ماض في تحقيق تطلعاتكم برغم التباينات المرتبطة بأولوياتنا المتمايزة على طريق استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب.

الرئيس العليمي: أؤكد لكم أن طرق تعز وغيرها من المحافظات ستفتح عاجلاً ام اجلاً بالسلم او بالارادة الشعبية العارمة.

الرئيس العليمي: تواصل المليشيات الحوثية نهجها المضلل ومحاولة توظيف المبادرات الإنسانية الحكومية كانتصار سياسي بالنسبة لها.

الرئيس العليمي: رفضت مليشيا الحوثي تنفيذ أي من التزاماتها المتعلقة بفتح طرق تعز والمدن الاخرى، ودفع رواتب الموظفين من عائدات الموانئ.

الرئيس العليمي: سنذهب مع اشقائنا وأصدقائنا الى دفع المليشيات الحوثية للتعاطي الإيجابي مع المبادرات الحكومية السابقة لسداد رواتب الموظفين وفقاً كشوفات ماقبل الانقلاب 2014.

الرئيس العليمي: أمضينا الأشهر الماضية لإثبات زيف المليشيات، وها هو العالم بات مقتنعاً اكثر من اي وقت مضى ان السلام لا يمكن له ان يأتي من عباءة هذا النوع من البشر.

الرئيس العليمي: نصحنا شركاءنا الدوليين بتعلم الدرس وتفادي فداحة التكاليف التي يمكن أن تتسبب بها المليشيات عندما لا تجد ردعا حاسما لانتهاكاتها وتحديها لإرادة المجتمع الدولي.

الرئيس العليمي: عندما نذهب بكل ثقلنا نحو خيار السلام فلا يشُكن أحدكم أن في ذلك تفريط بالثوابت الوطنية ومبادئ النظام الجمهوري، ومرجعيات الحل الشامل.

الرئيس العليمي: أوضحنا للمجتمع الدولي خلال زيارتنا أن مليشيا الحوثي تريد سلاماً على نهج ولاية الفقيه ونظام الملالي في طهران، بما يضمن مكانة فوق الدولة لقادتها.

الرئيس العليمي: ثقتنا أن المعركة المتجددة التي نخوضها معاً ستفضي الى نهاية مشرقة انطلاقاً من مدينة عدن والمحافظات المحررة.

الرئيس العليمي: إن كان هناك من مكان في هذا العصر ما يزال بحاجة الى ثورة فهو دون شك محافظاتنا الخاضعة بالقوة لسيطرة المليشيات الحوثية.

الرئيس العليمي: نحن اليوم أفضل مما كنا عليه غداة انقلاب المليشيات الحوثية واستيلائهم على مؤسسات الدولة، وسنكون أفضل واقوى في العام التالي.

الرئيس العليمي: عدن اتثبت يوماً بعد يوم وتجربة بعد أخرى، انها قاعدة للحرية والنصر، وملاذنا جميعاً لاستعادة التعافي واستئناف الخطى.

الرئيس العليمي: قبل ستين عاما كان أقل من 10 بالمائة من الذكور ونحو واحداً بالمائة فقط من النساء يجيدون بالكاد القراءة والكتابة في اليمن.

الرئيس العليمي: قبل ستين عاماً كانت هذه المنطقة العريقة من الارض أكثر زوايا المعمورة جهلاً وتخلفا ًواشدها بؤساً على الاطلاق.

الرئيس العليمي يجدد العهد بالمضي على درب الرعيل الأول من القادة الملهمين الذين حملوا مشعل التغيير، والحرية، والسير لتحقيق تطلعاتهم، وأهدافهم التنويرية والوطنية.