السفير الفرنسي: العالم غير مسؤول عن سلوك الحوثيين الذين يغلقون الباب في وجه أي حوار حقيقي.

السفير الفرنسي: الصراع في اليمن بين مشروعين: المشروع الحوثي الذي يتّخذ طابعاً شمولياً بشكل متزايد، ومشروع الحكومة اليمنية الذي يمثّل مشروع دولة جمهورية تضع مصلحة الشعب فوق كل اعتبار.

السفير الفرنسي: الحكومة الشرعية تواجه العديد من المشاكل، ولكن على عكس الحوثيين، تتصرف الحكومة بحسّ من المسؤولية أمام شعبها وأمام المجتمع الدولي.

السفير الفرنسي: رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي رجل حكيم ووطني ورجل توافقي يدافع عن المصالح العليا لليمن واليمنيين.

السفير الفرنسي: رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي رجل حكيم ووطني ورجل توافقي يدافع عن المصالح العليا لليمن واليمنيين.

السفير الفرنسي: الحكومة الشرعية تواجه العديد من المشاكل، ولكن على عكس الحوثيين، تتصرف الحكومة بحسّ من المسؤولية أمام شعبها وأمام المجتمع الدولي.

السفير الفرنسي: أدعو إلى دعم جهود المجلس الرئاسي لإعادة الدولة التي تخدم جميع اليمنيين. عودة الدولة لخدمة الشعب هو الحل الحقيقي في اليمن.

السفير الفرنسي: الشعب اليمني هو الذي يدفع ثمن الهجمات التي شنها الحوثيون على موانئ النفط والتي تم تصنيف هذه الهجمات من قبل مجلس الأمن وفرنسا بأنها أعمال إرهابية.

السفير الفرنسي: كل الأطراف في اليمن وخارجه يريد السلام، والحوثيون هم الطرف الوحيد الذي يقف في وجه المصالحة الوطنية.

السفير الفرنسي: مجلس دول التعاون الخليجي والسعودية، اختارا بوضوح السلام، وإيران تؤدي دوراً سلبياً في مختلف الأزمات التي تهز المنطقة. أعتقد أن الحوثيين يراقبون عن كثب ما يحدث في إيران الآن.

السفير الفرنسي: الحوثيون يتجاوزون خطوطاً حمراء غير مقبولة. يجب أن يفهموا أن الاستمرار في مسار العنف هذا، ما هو إلا ضد مصلحة السلام واليمن واليمنيين وحتى ضدّ مصلحتهم الخاصة.

السفير الفرنسي: جماعة الحوثي تعيش صراعا داخليا لا يرحم من أجل النفوذ على السيطرة على الموارد.

عقد مجلس القيادة الرئاسي اليوم الخميس، اجتماعًا افتراضيًا برئاسة رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي، وبحضور رئيس الوزراء، لمناقشة الاعتداءات الارهابية الحوثية على المنشآت النفطية.

ناقش المجلس مصفوفة السياسات الاجرائية الحكومية لتنفيذ قرار مجلس الدفاع الوطني الخاص بتصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية وما يترتب عليها من إجراءات على كافة المسارات

ناقش المجلس مصفوفة السياسات الاجرائية الحكومية لتنفيذ قرار مجلس الدفاع الوطني الخاص بتصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية وما يترتب عليها من إجراءات على كافة المسارات

استمع مجلس القيادة الرئاسي من وزير الدفاع إلى مستوى الجاهزية الدفاعية لردع الهجمات الحوثية الإرهابية التي استهدفت ميناء الضبة بمحافظة حضرموت.

أكد مجلس القيادة الرئاسي أن حطام الطائرات الانتحارية المسيرة المستخدمة في الاعتداءات الاجرامية تثبت تورط النظام الايراني بدعم تلك الاعمال التخريبية الجبانة.

شدد المجلس على ضرورة إدراك المجتمع الدولي لخطورة استمرار مثل هذه التهديدات والتغاضي عن دور إيران في تزويد مليشياتها الارهابية بتقنيات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة.

أشار مجلس القيادة الرئاسي إلى الآثار الجسيمة التي ستترتب على هذه الهجمات الارهابية وفي المقدمة أزمة المرتبات المحتملة والأمن الغذائي في أنحاء اليمن ما يهدد بتداعيات كارثية

دعا مجلس القيادة الرئاسي المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته إزاء هذا التهديد الارهابي الخطير الذي تتباهى به المليشيا الحوثية وداعميها في جريمة حرب تستلزم العقاب الحازم