وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة

أجرت صحيفة العرب اللندنية حواراً مطولاً مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور معين عبدالملك تحدث فيه عن الظروف التي تحيط بعمل الحكومة، والكثير من القضايا والأحاديث التي تدور في الشارع اليمني عن أداء الحكومة ، وقضايا رواتب الموظفين والوضع الاقتصادي، وتطبيع الأوضاع في المحافظات المحررة وغيرها من القضايا.
"الثورة نت" يلخص أبرز ماجاء في الحوار في عناوين:
اتفاق استوكهولم
- من المهم أن يتنبه المبعوث الخاص إلى اليمن أنه يتحرك في إطار قانوني تتوجب مراعاته، بما يحترم سيادة اليمن ووحدته واستقلاله.
- ما يحصل من تجاوزات في الحديدة يتوجب الإقرار بأنها خارج إطار ومسار السلام المتفق عليه.
- مسرحية الانسحاب الهزلي الأحادي الجانب وما رافقها من تصريحات لا تنسجم مع القانون الدولي والإطار الحاكم لمهمة المبعوث الأممي.
- التعاطي بخفة مع القضايا الكبيرة قد تفضي إلى مسارات لا تقود إلى السلام ولا ترسى أي أسس لاستعادة الدولة.
- ما زالت هناك فرصة لتطبيق اتفاقات ستوكهولم إذا أعيد التعامل مع هذه الاتفاقات ورؤيتها ضمن مسار عام للسلام.
- دون تطبيق القرارات الدولية واستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب، تبقى كل المحاولات مجرد زمن تستخدمه الميليشيا لتفخيخ الحديدة.
التحديات والإنجازات
- وجدنا أنفسنا أمام مجموعة من الملفات الطارئة والمعقدة على المستويات الاقتصادية والإنسانية والسياسية والخدمية.
- استطعنا رفع نسبة من ندفع لهم الرواتب والمعاشات إلى 63% من إجمالي موظفي الدولة.
- أعمال الحكومة انتظمت في عدن وأنجزنا موازنة عامة للدولة هي الأولى ومؤسساتنا شهدت تحسنا في مستوى أدائها.
- استطعنا تقليل مستوى الاحتقانات والتوترات وتطبيع الحياة إلى حد معقول في عدن وتأثير ذلك واضح في حياة الناس.
- الحكومة تمارس السياسة من خلال أداء مختلف للمؤسسات ينتج عنها تغيير في دور الدولة وعلاقتها بالمجتمع.
- لا أستطيع وصف بقاء الحكومة في عدن بالتجربة، وأنا وزملائي نمارس أعمالنا فيها منذ عام 2015.
العلاقات الإقليمية والدولية
- علاقتنا في الحكومة مع التحالف العربي هي جزء من علاقة الدولة اليمنية بحلفائنا وأشقائنا ومحكومة بالمصير المشترك والمصالح المشتركة.
- لدينا علاقات جيدة ومتطورة مع المجتمع الدولي والزيارات المستمرة إلى عدن من قبل وزراء وسفراء الدول الكبرى تفهم كرسائل دعم إيجابية للحكومة.
- الزيارات المستمرة إلى عدن من قبل دبلوماسيي الدول الكبرى تؤكد تحسن الأوضاع الأمنية واستقرار المناطق المحررة.
- أهمية الزيارات الدبلوماسية للدول الكبرى تكمن في طبيعة النقاشات والتفاهمات أو الرؤى المتقاربة التي نصل إليها حول الكثير من القضايا.
الوضع الإقتصادي
- الحديث عن هدنة اقتصادية حديث لا يدرك طبيعة المشكلة في اليمن ولا طبيعة الحلول المطلوبة.
- تدخلات ميليشيا الحوثي في النظام المصرفي يمثل التحدي الأخطر في الجانب الاقتصادية.
- البناء المؤسسي للبنك المركزي في عدن شهد نقلة نوعية مقارنة بالوضع السابق قبل عامين والفضل الكبير للدعم السعودي.
- صرف رواتب موظفي الدولة في عموم الجمهورية وفي المناطق المحتلة من قبل الميليشيا الحوثية لا يرتبط بأي ضغوط دولية.
- صرف المرتبات في جميع المحافظات قرار حكومي بتوجيه من رئيس الجمهورية، لأن الحكومة مسؤولة عن اليمن أرضا وشعبا.
- العائق أمام صرف رواتب جميع موظفي الدول يكمن تراجع عائدات الدولة بسبب الحرب التي شنها الانقلابيون ونهبهم إيرادات الدولة.