تكريم ٥٠٠ من جرحى الجيش والمقاومة في محافظة صنعاء وكيل قطاع التحفيظ بوزارة الأوقاف يلتقي ممثلي اليمن في مسابقة جيبوتي الدولية للقرآن الكريم وفد مجلس النواب يشارك في اجتماع الشبكة البرلمانية لدول عدم الانحياز الشدادي يستعرض مع رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي الاوضاع في اليمن منظمة حقوقية توثق وفاة 14 معتقلاً من أبناء ذمار في سجون المليشيات الحوثية مقررة أممية: إسرائيل ارتكبت ثلاثة أعمال إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة البرلمان العربي يدعو الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز إلى إنشاء لجنة خاصة بفلسطين ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 32490 شهيدا و 74889 مصابا الشرجبي يبحث مع منظمة سمرتيان بيرس مشاريع المياه والصرف الصحي شرطة محافظة لحج تضبط 391 جريمة مختلفة خلال الفصل الأول من العام 2024
اعتبر وزير الإعلام معمر الإرياني أن الهجوم الذي استهدف شركة أرامكو بالمملكة العربية السعودية وتسبب في توقف تصدير 5 ملايين برميل يومياً ليس استهدافاً للملكة فقط بل لاقتصاد وإمدادات الطاقة العالمية.
وأكد أن حسم معركة استعادة الدولة وإسقاط انقلاب المليشيا الحوثية هو حجر الزاوية في إسقاط المشروع الفارسي والتصدي لسياساته التدميرية في منطقتنا العربية والتي باتت تهدد الأمن والسلم الدولي.
وقال في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر إن الهجوم هو تنفيذ لتهديدات طهران بوقف إنتاج وتصدير النفط في دول المنطقة ، وتصعيد للهجمات الإرهابية السابقة التي استهدفت ناقلات نفط وسفن تجارية.
واعتبر الإرياني إعلان المليشيا الحوثية مسئوليتها عن الهجوم الارهابي يؤكد من جديد استخدامها كورقة لتنفيذ أجندة النظام الايراني التخريبية في المنطقة، وتعطيل كل الجهود التي يبذلها الأشقاء والأصدقاء في دول العالم لحل الأزمة اليمنية بطريقة سلمية ووضع حد للمأساة الإنسانية في اليمن.
وأشار إلى أن المعطيات السياسية والعسكرية والمعلومات الأولية حول العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف مواقع تابعة لشركة أرامكو النفطية بمحافظة بقيق وهجرة خريص أجمعت على استحالة تنفيذ الهجوم من مناطق سيطرة المليشيا الحوثية التي أعلنت بعد ساعات فقط مسئوليتها عنه.
وقال: "الأذرع الإيرانية في المنطقة تبادلت الأدوار بين التنفيذ وتقديم الدعم اللوجستي وتبني المسئولية عن الهجوم، والاخيرة كانت مهمة المليشيا الحوثية بهدف صرف الأنظار عن تورط نظام طهران ومليشياته وتجنيبه دفع فاتورة هذا التصعيد الخطير في مسار الأزمة".