الرئيس الصيني يدعو الشركات المملوكة للدولة مركزياً إلى تعزيز دورها في التحديث الصيني النمط
مجلس الامن يجدد التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله ودعمه لمجلس القيادة والحكومة
الإرياني يشارك في حفل إحياء ذكرى الأديب الكبير علي أحمد باكثير
الحزب الاشتراكي يرفض زج الانتقالي الجنوبي بالحكومة في حالة الاستقطاب السياسي
وفاة خمسة أشخاص وإصابة اثنين في حادث انقلاب باص بالعبر
وزارة الصحة تعلن رفضها أي توصيفات ومسميات تخالف الشرعية السياسية
الوزير الإرياني: اتفاق تبادل الأسرى خطوة إنسانية مهمة طال انتظارها
البنك المركزي يختتم برنامج تدريبي حول أدوات التمويل الإسلامي
مجلس التعاون الخليجي يرحب بتوقيع اتفاق تبادل الأسرى في اليمن
سفير الصين لدى اليمن لـ "الثورة نت": ندعم سيادة اليمن ووحدته وندعو للحوار
سلط تقرير مفصل، أصدرته وزارة الخارجية الأميركية، الضوء على الدور الذي لعبته إيران لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، منذ وصول رجال الدين إلى الحكم في عام 1979.
وتحدث الجزء الأول من التقرير، المكون من ثمانية فصول وحمل عنوان "نظام خارج عن القانون- سجل أنشطة إيران المدمرة"، بإسهاب عن الأفعال الإيرانية في دول المنطقة من اليمن إلى سوريا والعراق ولبنان والخليج والأراضي الفلسطينية.
ويقول التقرير إن النظام الإيراني ومنذ تأسيسه عام 1979، عمل كقوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط، من خلال التحريض على الصراع وإشعاله في محاولة لتأكيد نفسه على أنه القوة المهيمنة في المنطقة.
ويؤكد التقرير أن إيران سعت إلى إطالة أمد النزاع لتحدي السعودية منافستها الإقليمية الرئيسية، وأنفقت مئات الملايين من الدولارات لمساعدة الحوثيين، وقدمت طيفا واسعا من المساعدات، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار وتكنولوجيا القوارب المتفجرة، في انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216، الذي يحظر توريد أو بيع الأسلحة والمواد ذات الصلة للحوثيين.
واعترضت القوات البحرية الأميركية شحنات متعددة من الأسلحة الإيرانية المتجهة إلى الحوثيين في اليمن.
ويقول التقرير إن إيران وعبر الحرس الثوري، وفرت المستشارين والتدريب والتكنولوجيا والأسلحة لمجموعة متنوعة من الجماعات المسلحة التي تستخدم هذه القدرات لمهاجمة وتهديد شعوب المنطقة.
وشملت المساعدات "القاتلة" الإيرانية لهذه الجماعات، أسلحة وذخائر ومتفجرات وعبوات ناسفة خارقة للدروع ومركبات وصواريخ موجهة مضادة للدبابات وأنظمة دفاع جوي محمولة ومدافع وصواريخ وطائرات مسيرة وصواريخ مضادة للسفن وصواريخ باليستية.
وكشفت أحدث عمليات الاعتراض في نوفمبر 2019 وفبراير 2020 عن أكثر من 150 صاروخا موجها مضادا للدبابات ومكونات قوارب متفجرة وصواريخ أرض جو والصواريخ الانسيابية ومكونات الطائرات بدون طيار، من بين أشكال أخرى من المساعدات المميتة التي تقدمها طهران.
وقوضت الهجمات الإيرانية المدعومة بالطائرات بدون طيار والهجمات الصاروخية من اليمن جهود السلام وهددت بتصعيد الصراع أكثر من ذلك.
وفي السنوات الأخيرة، شن الحوثيون، الذين ساعدهم مستشارو الحرس الثوري، عدة ضربات صاروخية بعيدة المدى وهجمات طائرات بدون طيار على كل من ميناء ينبع والرياض في السعودية باستخدام نسخ من صاروخ "قيام" الباليستي الإيراني.
وتعتبر بصمات إيران واضحة في هذه الهجمات الأخيرة، في بقايا الصواريخ التي تم استردادها من عدة هجمات تنفرد بها الصواريخ الإيرانية، بما في ذلك مكونات مختومة بشعار يدل على الحروف " SBI"، التي تستخدمها شركة "شهيد باقري" للصناعات الإيرانية.

وزارات الأوقاف والصناعة والشباب والعدل تعلن رفضها ما يصدر عن المجلس الانتقالي
اتفاق الرياض بين الحكومة والانتقالي… أبرز ما تحقق منه وما تعثر
التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب..10 أعوام من العمل المشترك وترسيخ الأمن الجماعي
العرادة يحضر حفل تخرج 1139طالباً وطالبة من مختلف كليات جامعة إقليم سبأ (تغطية خاصة)
تقرير:الميليشيات الحوثية ارتكبت أكثر من 160 ألف جريمة خلال 11 عاما
تقرير: حوادث السير تحصد حياة 70 شخصا خلال شهر نوفمبر