الصحة العالمية: أكثر من 10 آلاف فلسطيني بحاجة إلى الإجلاء الطبي من غزة الأونروا: أكثر من 625 ألف طفل في غزة محرومون من الدراسة وزير الصناعة يبحث مع المجلس الصيني تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين قيادة خفر السواحل تحذر من خطر السباحة في مواسم الرياح الوزير السقطري يطلع على إحتياجات القطاع السمكي والحيواني في سقطرى السفير محمد طه يناقش مع مسؤولة في الاتحاد الاوروبي تطورات الاوضاع في اليمن مجلس الأمن يعتمد قرارا يطالب مليشيا الحوثي بالكف فورا عن الهجمات ضد السفن منتخبنا الوطني يتغلب على نظيره العماني بثلاثية في بطولة الديار العربية لغرب آسيا شرطة مأرب تحيي فعالية اليوم العالمي لمكافحة المخدرات الفاطمي يطلع على الاستعدادات النهائية لاجراء اختبارات الثانوية العامة بمأرب
تشارك اليمن في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية 2022، والتي تحتضنها مدينة شرم الشيخ المصرية، تحت شعار "بعد التعافي من الجائحة: الصمود والاستدامة"، بوفد ترأسه وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور واعد باذيب.
وجرى خلال افتتاح أعمال الاجتماعات التي تستمر خلال الفترة من 1 - 4 يونيو الجاري، استعراض رؤية البنك في الاهتمام برأس المال البشري من خلال الاهتمام بقطاعي التعليم والصحة وتوفير بنى تحتية خدمية تسهل الوصول لمتطلبات الحياة في بيئة آمنة تصون كرامة الناس، فضلا عن تسهيل التجارة الدولية، ومحاربة الفقر والنمو الاقتصادي الأخضر، ونمو المشاريع التي تضمن التعافي من الأزمات.
كما ستناقش الاجتماعات تقرير أداء مجموعة البنك الإسلامي للعام 2021، وخطة البنك المستقبلية الرامية إلى دعم جهود التنمية في الدول الأعضاء والتصدي لتداعيات الأزمات وخاصة ازمة كوفيد-19، وأزمة الحرب الروسية الأوكرانية على أسعار الغذاء والأمن الغذائي.
وقال الوزير باذيب في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) " إنه سيتم خلال الاجتماعات بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بمحفظة مشاريع البنك الإسلامي في اليمن ومعالجة مسألة الديون المتأخرة، وكذلك دعم البنك لليمن في جهود التعافي الاقتصادي وإعادة الاعمار".
وأشار إلى الاسهامات الكبيرة للبنك الإسلامي في اليمن والممتدة إلى أربعة عقود في مجالات البنية التحتية ودعم قطاع الزراعة والتنمية البشرية .. مؤكدا أهمية هذا الحدث الذي يمثل منتدى كبير للحوار في قضايا التنمية والتمويل والمعرفة وخاصة في مجال التمويل الإسلامي ومحاربة الفقر وحوكمة المؤسسات المالية والاقتصادية وتحسين جودة العمل التنموي.