عضو مجلس القيادة د. عبدالله العليمي يجري اتصالاً هاتفياً بالسفير أحمد علي صالح وفاة أكثر من 175 ألف شخص سنويا في أوروبا بسبب موجات الحر اللجنة المشتركة من وزارتي الداخلية والتعليم العالي تشيد بجهود كلية الشرطة بحضرموت عضو مجلس القيادة د. عبدالله العليمي يؤدي صلاة الجمعة في مسجد عمر ويتفقد عدد من الأحياء بالمكلا الارياني: محاكمة مليشيا الحوثي للصحفيين المحررين من معتقلاتها انقلاب على اتفاق التبادل إسرائيل تعتقل خطيب المسجد الأقصى "عكرمة صبري" بعد نعيه "اسماعيل هنية" وزارة المالية تختتم دورة تدريبية في مجال النظام المحاسبي الموحد الوحدة التنفيذية بحجة توجه نداء استغاثة لإنقاذ النازحين في المناطق المحررة جراء الأمطار الغزيرة شهداء وجرحى فى غارات الاحتلال على خان يونس ومخيم المغازى "التعاون الإسلامي" تطالب بتحقيق عاجل بانتهاكات إسرائيل بحق المعتقلين الفلسطينيين
تشارك اليمن في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية 2022، والتي تحتضنها مدينة شرم الشيخ المصرية، تحت شعار "بعد التعافي من الجائحة: الصمود والاستدامة"، بوفد ترأسه وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور واعد باذيب.
وجرى خلال افتتاح أعمال الاجتماعات التي تستمر خلال الفترة من 1 - 4 يونيو الجاري، استعراض رؤية البنك في الاهتمام برأس المال البشري من خلال الاهتمام بقطاعي التعليم والصحة وتوفير بنى تحتية خدمية تسهل الوصول لمتطلبات الحياة في بيئة آمنة تصون كرامة الناس، فضلا عن تسهيل التجارة الدولية، ومحاربة الفقر والنمو الاقتصادي الأخضر، ونمو المشاريع التي تضمن التعافي من الأزمات.
كما ستناقش الاجتماعات تقرير أداء مجموعة البنك الإسلامي للعام 2021، وخطة البنك المستقبلية الرامية إلى دعم جهود التنمية في الدول الأعضاء والتصدي لتداعيات الأزمات وخاصة ازمة كوفيد-19، وأزمة الحرب الروسية الأوكرانية على أسعار الغذاء والأمن الغذائي.
وقال الوزير باذيب في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) " إنه سيتم خلال الاجتماعات بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بمحفظة مشاريع البنك الإسلامي في اليمن ومعالجة مسألة الديون المتأخرة، وكذلك دعم البنك لليمن في جهود التعافي الاقتصادي وإعادة الاعمار".
وأشار إلى الاسهامات الكبيرة للبنك الإسلامي في اليمن والممتدة إلى أربعة عقود في مجالات البنية التحتية ودعم قطاع الزراعة والتنمية البشرية .. مؤكدا أهمية هذا الحدث الذي يمثل منتدى كبير للحوار في قضايا التنمية والتمويل والمعرفة وخاصة في مجال التمويل الإسلامي ومحاربة الفقر وحوكمة المؤسسات المالية والاقتصادية وتحسين جودة العمل التنموي.