رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من سلطان عمان بمناسبة العام الهجري الجديد
إسبانيا تواجه فرنسا في نصف نهائي يورو 2024 غدًا
الخارجية المصرية: لن نقبل أو نسمح بإيجاد بديل لـ"الأونروا" في غزة
رئيس الوزراء يزور محطة الطاقة الشمسية في عدن والمتوقع دخولها الخدمة خلال أيام
وزير الصحة يبحث مع ممثل منظمة الصحة العالمية تعزيز التعاون المشترك
وزير الخارجية يلتقي سفير أوكرانيا غير المقيم لدى اليمن
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من العاهل الأردني بمناسبة العام الهجري الجديد
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقيات تهان من القيادة الاماراتية بمناسبة العام الهجري الجديد
رئيس مجلس القيادة يعزي أمير دولة الكويت
رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
![](images/b_print.png)
رحبت الحكومة، بنتائج الاتفاق بين الوفد الحكومي والحوثيين والذي اسفر عن إطلاق سراح 887 أسيراً ومختطفاً من الطرفين منهم 181 لصالح الحكومة والتحالف بينهم اللواء محمود الصبيحي واللواء ناصر هادي، ومحمد محمد عبدالله صالح، وعفاش طارق صالح والصحفيين الأربعة، و 19 من التحالف.
وثمنت وزارة الخارجية في بيان تلقت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، نتائج اجتماع اللجنة الإشرافية المعنية باتفاق تبادل الأسرى والمعتقلين والمفقودين والمحتجزين تعسفياً، والمخفيين قسرياً، والأشخاص قيد الاقامة الجبرية، المنعقد في مدينة برن السويسرية خلال الفترة من ١٠ وحتى٢٠ مارس ٢٠٢٣ برعاية مكتب المبعوث الخاص للامين العام للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والذي توصل فيه الطرفان الى تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق التبادل الذي تم التوصل اليه في مارس ٢٠٢٢ بالافراج الفوري عن ٨٨٧ محتجزا من الطرفين.
واكد البيان، ان فريق اللجنة الإشرافية وبموجب توجيهات مجلس القيادة الرئاسي تعامل بجدية ومسؤولية كاملة مع هذا الملف الإنساني الهام لإطلاق اكبر عدد ممكن من الأسرى والمحتجزين بهدف لم شمل مئات الأسر بذويهم الذين طال انتظارهم.
ودعت الحكومة، الى استمرار عمل اللجنة المشتركة واستكمال الاتفاق على تفاصيل ما تبقى من الأسرى والمختطفين عملاً بمبدأ الكل مقابل الكل..مشددة على ضرورة السماح بالزيارات المتبادلة للجميع دون استثناء وعلى راسهم من تبقى من المشمولين بقرار مجلس الامن رقم ٢٢١٦، وضرورة الكشف عن مصير المخفيين قسريا.
وثمن البيان، الدور الذي لعبه مكتب المبعوث الخاص للامين العام للأمم المتحدة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وكذلك الجهود المبذولة من الاشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية.