رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
شارك اليمن، في أعمال الدورة العاشرة لمؤتمر رجال الأعمال العرب والصينيين، التي بدأت اليوم في العاصمة السعودية الرياض، تحت شعار "التعاون من أجل الرخاء"، بوفد ترأسه وزير الصناعة والتجارة محمد الاشول.
ويهدف المؤتمر الذي يستمر على مدى يومين، وحضره كبار المسؤولين الحكوميين، وكوكبة من المستثمرين، وأصحاب الأعمال، والمختصين والمهتمين بالعلاقات العربية الصينية لتعزيز الشراكة الإستراتيجية العربية الصينية القائمة على مبادرة الحزام والطريق التي تربط آسيا بأفريقيا وأوروبا، ومشاركة 150 متحدثاً من كبار الخبراء حول العالم و 3 آلاف شخصية من صناع القرار في 23 دولة، إلى تعزيز وتوثيق التعاون التجاري والاقتصادي بين مجتمعي الأعمال العربي والصيني، واستكشاف فرص الاستثمار النوعية، في العديد من القطاعات، من أبرزها: التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والزراعة، والعقارات، والمعادن، وسلاسل الإمداد، والابتكار.
كما يتطرق المؤتمر، إلى مناقشات تتوزع على ثماني جلساتٍ حوارية، و 18 ورشة عمل، وعدد من اللقاءات الخاصة، والفعاليات الجانبية، حيث تبحث أولى جلسات المؤتمر موضوع "الاستثمار والتمويل من خلال مبادرة الحزام والطريق"، ويعقبها ندوة حول دور المشاريع العملاقة في إعادة تصور مدن المستقبل، فيما تركز ثاني جلسات المؤتمر على الطرق المبتكرة لإنتاج الطاقة النظيفة، والطاقة المتجددة، والحد من الانبعاثات الكربونية، وتتناول الجلسة الثالثة، موضوع دور السياحة والترفيه في تنويع الاقتصاد، وتنقسم إلى قسمين سياسي واقتصادي.
واختتمت جلسات اليوم الأول للمؤتمر بمناقشة موضوعي الأمن الغذائي والزراعة بوصفهما مفتاحاً لإطلاق القدرات التنموية.