وكيل حضرموت يطلع على مستوى الانضباط الوظيفي عقب إجازة عيد الأضحى المبارك
الأونروا: 69 بالمائة من المباني المدرسية التي كانت تؤوي نازحين في غزة قصفت
المنافذ البرية والجوية لبلادنا تسجل وصول ومغادرة 7659 مسافرا وزائرا أمس
وزير الشباب والرياضة يشارك في لقاء رؤساء الجمعيات الكشفية العربية في القاهرة
أمين محلي لحج يتفقد الانضباط الوظيفي عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى
مأرب.. لقاء موسع يدعو إلى تعزيز وحدة الصف الوطني بوجه الانقلاب الحوثي
أكثر من 1200 أسرة مستفيدة من مشروع أضاحي "وقف الديانة التركي" بمأرب
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني لدوق دوقية لكسمبورج الكبرى
اللواء الأول احتياط ينظم المسير العسكري الثالث لمسافة 30 كم
تعز..تدشين البدء بتنفيذ مشروع الصيانة الطارئة لطريق جبل صبر
![](images/b_print.png)
وقع محافظ تعز نبيل شمسان، اليوم، اتفاقية مع محافظ محافظة جيبوتي الجيبوتية سعيد داوود، لإقامة علاقة توأمة بين المحافظتين، استنادًا إلى الاعتبار والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتاريخية المتجذرة بين الشعبين الشقيقين، وذلك في إطار الزيارة الرسمية لعضو مجلس القيادة الرئاسي العميد الركن طارق صالح، إلى جمهورية جيبوتي.
واتفق محافظ تعز ومحافظ جيبوتي، على إقامة علاقة توأمة بهدف توطيد العلاقات الثنائية القائمة بين الجمهورية اليمنية، وجمهورية جيبوتي في إطار تعزيز الروابط الثقافية والسياحية وتدفق التجارة والاستثمار وبناء قدرات البنية التحتية بين سكان المدينتين، وتشكيل لجنة فنية مكونة من أربعة أشخاص، يقوم كل طرف بتعيين اثنين من المسؤولين رفيعي المستوى، وستكون اللجنة الفنية مسؤولة عن العمل المنجز من خلال الجهود التعاونية لكلا الطرفين.
كما تنص الاتفاقية، على تعزيز وتشجيع السياحة الثقافية والتبادلات التجارية وتدفقات الاستثمار وتبادل الخبرات في مجالات بناء البنية التحتية، وخلق فرص العمل لسكانهما في إطار اتفاقيات التعاون، وعقد اللجنة الفنية اجتماعاتها الدورية مرة كل سنة بالتناوب في كلٍّ من مدينتي تعز و جيبوتي، وأن تقوم بإعداد تقارير بشأن النجاحات التي تحققت من خلال الجهود التعاونية للمدينتين، وكذلك التحديات التي تمت مواجهتها، وتقوم برفع التقارير إلى اجتماع مجلس إدارة المدينتين الذي يتم تنظيمه في إحداهما بالتناوب مرة في السنة.
وبحسب الاتفاقية، تقوم إدارة المدينتين في نهاية كل أربع سنوات، بإجراء تقييم للمزايا المكتسبة والتحديات التي تمت مواجهتها وتحديد الاتجاهات التي يجب اتباعها خلال السنوات الأربع القادمة، والتي سيكون بمقدورها، إذا لزم الأمر، تحديد مجالات جديدة للتطوير بفضل الجهود التعاونية للمدينتين التوأم.