عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي قائد القوات المشتركة للتحالف العربي اليمن تشارك في دورة مكافحة إساءات استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات رئيس مجلس القيادة يلتقي أصحاب الفضيلة العلماء ولجنة إصلاح ذات البين بمحافظة حضرموت الارياني: مليشيا الحوثي تبيع الوهم وتروج لانتصارات وهمية، وتجنب الدمار والخراب لليمن لقاء يناقش تطوير الإستثمار في مجال التعدين بحضرموت مدير دائرة الأشغال العسكرية يثمن التضحيات التي يقدمها منتسبو محور تعز الرئيس العليمي يهنئ ملك المغرب بذكرى عيد العرش مأرب.. وقفة لأهالي المختطفين تندد بقرارات الإعدام الحوثية بحق المختطفين السياسيين "سلمان للإغاثة" يوقع برنامجاً تنفيذياً لإعادة تأهيل مبنى المعهد الصحي في لحج "التعاون الإسلامي" تدين مصادرة الاحتلال للاراضي والمواقع الاثرية الفلسطينية
وقع محافظ تعز نبيل شمسان، اليوم، اتفاقية مع محافظ محافظة جيبوتي الجيبوتية سعيد داوود، لإقامة علاقة توأمة بين المحافظتين، استنادًا إلى الاعتبار والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتاريخية المتجذرة بين الشعبين الشقيقين، وذلك في إطار الزيارة الرسمية لعضو مجلس القيادة الرئاسي العميد الركن طارق صالح، إلى جمهورية جيبوتي.
واتفق محافظ تعز ومحافظ جيبوتي، على إقامة علاقة توأمة بهدف توطيد العلاقات الثنائية القائمة بين الجمهورية اليمنية، وجمهورية جيبوتي في إطار تعزيز الروابط الثقافية والسياحية وتدفق التجارة والاستثمار وبناء قدرات البنية التحتية بين سكان المدينتين، وتشكيل لجنة فنية مكونة من أربعة أشخاص، يقوم كل طرف بتعيين اثنين من المسؤولين رفيعي المستوى، وستكون اللجنة الفنية مسؤولة عن العمل المنجز من خلال الجهود التعاونية لكلا الطرفين.
كما تنص الاتفاقية، على تعزيز وتشجيع السياحة الثقافية والتبادلات التجارية وتدفقات الاستثمار وتبادل الخبرات في مجالات بناء البنية التحتية، وخلق فرص العمل لسكانهما في إطار اتفاقيات التعاون، وعقد اللجنة الفنية اجتماعاتها الدورية مرة كل سنة بالتناوب في كلٍّ من مدينتي تعز و جيبوتي، وأن تقوم بإعداد تقارير بشأن النجاحات التي تحققت من خلال الجهود التعاونية للمدينتين، وكذلك التحديات التي تمت مواجهتها، وتقوم برفع التقارير إلى اجتماع مجلس إدارة المدينتين الذي يتم تنظيمه في إحداهما بالتناوب مرة في السنة.
وبحسب الاتفاقية، تقوم إدارة المدينتين في نهاية كل أربع سنوات، بإجراء تقييم للمزايا المكتسبة والتحديات التي تمت مواجهتها وتحديد الاتجاهات التي يجب اتباعها خلال السنوات الأربع القادمة، والتي سيكون بمقدورها، إذا لزم الأمر، تحديد مجالات جديدة للتطوير بفضل الجهود التعاونية للمدينتين التوأم.