ورشة عمل تناقش تمكين وإدماج أصحاب الإعاقات الحركية في المجتمع الزنداني يؤكد أهمية دعم الحكومة وإيجاد آلية عمل مشتركة لضمان حرية الملاحة في البحر الأحمر انعقاد منتدى التنسيق الإنساني الثالث بين الحكومة وشركاء العمل الإنساني في اليمن تدشين الدراسة العلمية حول مخاطر السيول على عدن وسبل تخفيف حدتها سفيرنا لدى اليابان يشارك في افتتاح برنامج تنمية القدرات في مجالات الموانئ اليمن يشارك في أعمال الدورة الـ24 للهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان في منظمة التعاون الإسلامي رئيس مجلس القيادة يعزي أمير دولة الكويت في وفاة الشيخ محمد عبدالعزيز الجراح الصباح مدير أمن المهرة يدعو للتعاون مع الأجهزة الأمنية لمحاربة الصيد الجائر والمخدرات أبو غزالة: سكان المنطقة العربية يمثلون نسبة 5 بالمئة من اجمالي سكان العالم ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا
دشن وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، ومعه مدير عام فرع مصلحة الأحوال المدنية بالمحافظة العميد محمد مجيديع، العمل وتقديم الخدمات للمواطنين في المبنى القديم لفرع المصلحة عقب انتهاء اعمال الترميم والتأهيل والتأثيث من قبل جمعية الوصول الانساني للشراكة والتنمية بتمويل من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بكلفة 50 ألف دولار امريكي.
وخلال التدشين الذي حضره مدير الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين سيف مثنى ومدير مكتب المفوضية بالمحافظة بيتر فيتز موريس، طاف الوكيل في المبنى المكون من بدروم وطابق ارضي ويضم العديد من المكاتب الادارية والخدمية والفنية التي تقدم خدمات منح وثائق ثبوت الهوية من شخصية وعائلية وشهادات ميلاد للمواطنين، واطلع على اعمال الترميم التي جرت للمبنى وجودتها والتأثيث للمكاتب، وعمل كل ادارة وقسم في المبنى ونوع الخدمة التي تقدمها، في ظل الازدحام الكبير للمواطنين من نازحين ومجتمع مضيف على المصلحة للحصول على الوثائق.
واستمع الوكيل مفتاح الى شرح عن مشروع مساعدة النازحين والنازحات من المعدمين الذين فقدوا وثائقهم عند النزوح، الى جانب الاشد ضعفا من المجتمع المضيف على استخراج بطائق شخصية مجانية من المصلحة لتمكينهم من تسيير معاملاتهم والحصول على الخدمات والمساعدات الانسانية وتسهيل تعاملاتهم الحياتية المختلفة .
واكد الوكيل مفتاح على اهمية اعادة ترميم وتاهيل هذا المبنى لتعزيز قدرات فرع المصلحة في تقديم خدماتها للمواطنين وتلبية احتياجاتهم وتخفيف معاناتها الشديدة من الازدحام الكبير للمواطنين في ساحتها وعلى شبابيكها للحصول على وثائق ثبوت الهوية جديدة او مفقودة او منتهية وتالفة.. مشددا على حاجة المصلحة لمزيد من الدعم والتدخلات من اجل رفع قدراتها وتلبية احتياجاتها لتعزيز دورها المؤسسي والخدمي.