وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره البريطاني المستجدات الإقليمية والدولية
جامعة إقليم سبأ تُعيد إعلان وظائف أكاديمية للعام الجامعي 2024 / 2025م
مجلس التعاون الخليجي يرحب بوقف إطلاق النار بين باكستان والهند
بحاح يبحث مع وزير التربية المصري آلية إدماج الطلاب اليمنيين في المدارس المصرية
محكمة الأموال العامة بعدن تصدر حكماً باسترداد وإعادة قطع أثرية في عدد من الدول
رئيس الوزراء يوجه بتزويد محطات كهرباء عدن بوقود إسعافي لتخفيف معاناة المواطنين
السفيرة البريطانية تهنئ بن بريك وتؤكد دعم بلادها لحكومة موحدة وقوية
اجتماع برئاسة وزير العدل يناقش خطط القطاعات المختلفة
سفير اليمن يلتقي وزيرة شؤون الأسرة وحقوق الانسان الصومالية
ورشة عمل في تعز حول دور الصحافة الورقية

دشن عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح، اليوم، بدء العمل في ثلاث مجمعات تربوية بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة، في مديريات حيس والخوخة والمخا؛ بهدف تعزيز العملية التعليمية في المناطق المحررة من الساحل الغربي.
حيث وضع حجرَي الأساس للمشروعين التربويين في حيس والخوخة بمحافظة الحديدة، على أن يتم وضع حجر الأساس لاحقًا للمجمع التربوي الثالث في مديرية المخا- حاضرة مدن الساحل الغربي.
وأكد عضو مجلس القيادة الرئاسي أن بناء الأجيال أساسه العلم.. مشددًا على أهمية تحصين الجيل من الأفكار الضالة التي تبث سمومها مليشيا الحوثي الإرهابية، وهو هدف لا يتحقق إلا بالتحصيل العلمي.
وأشار إلى أن المشاريع ترجمة لوعود قطعها سابقًا أثناء افتتاحه مدرسة الشهيد هيثم بري، بأن يكون العام الجاري عام التعليم، مؤكدًا أنه لن يدخر جهدًا في سبيل تبني المشاريع التي تخدم المجتمع وتبني الأجيال على أساس وطني راسخ.
ونوه الى أن جهود إصلاح ما دمرته حرب مليشيا الحوثي الارهابية ستستمر حتى ترميم كافة المدارس، مشيرًا إلى أن الحوثي يركز على استهداف التعليم عبر العديد من المخططات والأعمال الهدامة وأبرزها: تدمير البنية التحتية للتعليم وتحريف وتزوير المناهج.
وشدد العميد طارق على أهمية دور المجتمع والسلطة المحلية والجهات الحكومية في دعم استمرار العملية التعليمية، ورفد المدارس بالكوادر التربوية المؤهلة القادرة على تخريج أجيال محصنة بالوعي والعلم.
واشاد بالدعم الاماراتي والذي ساهم في تحرير الساحل الغربي وإعادة الإعمار وتطبيع الحياة فيها.
حضر التدشين رئيس جامعة الحديدة الدكتور حسن المطري ووكيل محافظة الحديدة وليد القديمي.