محافظ شبوة يوجه بالرفع بمصفوفة احتياجات مديرية مرخة العليا من المشاريع
باصهيب يبحث مع مسؤولين أممين تعزيز جهود مواجهة الأمن الغذائي وتنسيق التدخلات التنموية
الأشول ولملس يناقشان تعزيز الجهود لتحسين الحياة المعيشية للمواطنين
وكيل الداخلية يشدد على رفع درجة الاستعداد لمواجهة تأثيرات المنخفض الجوي
تنفيذي حضرموت يقف أمام نشاط عدد من المكاتب الخدمية وتقارير ضبط الأسعار
الوزير البكري يوجه بتنشيط لعبة سباق الحمام الزاجل
محافظ سقطرى يتفقد منطقة موري ويطلع على مقترح تنظيمها
قرعة كأس الخليج للناشئين تضع منتخبنا في المجموعة الاولى
السفير فقيرة يثمن التسهيلات التي تقدمها الحكومة الأردنية للمرضى اليمنيين
وزير الخارجية يلتقي مديرة مكتب (الأوتشا) في اليمن

اختتمت بالعاصمة المغربية الرباط، اليوم، أعمال المؤتمر البرلماني للتعاون (جنوب-جنوب) بمشاركة الجمهورية اليمنية بوفد ترأسه سفير اليمن لدى المملكة المغربية عزالدين الأًصبحي.
وناقش المؤتمر على مدى يومين بمشاركة 260 مشاركاً يمثلون 40 دولة، مواضيع ذات صلة بتحقيق التحول الاقتصادي والتكامل الإقليمي والتنمية المشتركية، وأهمية السياسات المرتبطة بتعزيز الشراكات الاستراتيجية، وتشجيع الاستثمار والتكنولوجيا والبنيات الأساسي، وتعزيز القدرات التنافسية، و ثلاثية (التنمية المستدامة- والطاقة- والبيئة).
وأكد المؤتمر في بيانه الختامي، على أهمية تضافر جهود جميع الدول من أجل تعزيز الاستقرار العالمي، لعالم مستقر خالٍ من المخاطر التي تشكلها الحروب والنزاعات الانفصالية..مشيراً الى أن التحديات الكبرى المشتركة للإنسانية تستدعي بناء نظام عالمي جديد للتعاون مبني على أسس عادلة ومنصفة لكل دول العالم وفي طليعتها دول الجنوب.
ودعا المجتمع الدولي للانخراط العاجل في تعزيز الثقة في مسارات التعاون التنموي العالمي وتقوية التضامن الدولي لضمان تحول تنموي عميق بدول الجنوب، وتقليص الهوة الاقتصادية مع دول الشمال، وضرورة تقوية عمل البرلمانات العربية والإفريقية وأمريكا اللاتينية والكراييب، ومن ضمنها مجالس الشيوخ المماثلة بتعدد مكوناتها وغنى تركيبتها، بغاية تعزيز رقابتها على أداء الحكومات ومدى التزامها بتنفيذ التعهدات الوطنية والدولية، والاضطلاع بدورها في سن التشريعات.
وأدان البيان، الحرب والكارثة الإنسانية في غزة..مطالباً المجتمع الدولي الإيقاف الفوري للحرب إعمالاً بالقانون الدولي وحقناً لدماء الأبرياء وتحقيقاً للاستقرار والسلم الدوليين.