الوزير الإرياني: الحرس الثوري الإيراني ينقل آلاف المقاتلين الطائفيين إلى مناطق سيطرة الحوثي
اولمبياد باريس: منتخب العراق يخسر امام نظيره الارجنتيني بثلاثة اهداف مقابل هدف
الأونروا: مقتل 199 موظفاً أممياً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 39258 شهيدا و90589 مصابا
إقامة العرس الجماعي الأول لـ 100 عريس وعروسة في روكب بالمكلا
الارياني يحذر من اقدام الحرس الثوري الإيراني على نقل مليشياته الطائفية العابرة للحدود لمناطق سيطرة المليشيا الحوثية
تشييع جثمان الشهيد العقيد علي الشحري بمدينة مأرب
رئيس مجلس القيادة وعضوا المجلس عبدالله العليمي وعثمان مجلي يصلون المكلا
جهود حثيثة لسفارة بلادنا في أثيوبيا تعيد فتح باب التأشيرات لليمنيين
لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)
![](images/b_print.png)
شارك وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، اليوم، في الاجتماع المتعلق بسياسات الأمن المائي في اليمن، المنعقد بالمملكة الاردنية الهاشمية.
ويناقش الاجتماع، الذي عقد بمشاركة سفراء الاتحاد الأوربي وهولندا، ونائبة السفير الألماني، ورئيس مجموعة تنسيق المانحين للمياه وعدد من ممثلي منظمات الأمم المتحدة ووكلاء الوزارات المعنية، وسفير اليمن لدى الأردن الدكتور جلال فقيرة، التحديات الرئيسية للأمن المائي في اليمن، وسلسة التدخلات الموصى بها للاستفادة منها في المسار المستقبلي للبلاد، ومناقشة ما تتضمنه المذكرة من محاور ارتباط التنمية في اليمن الوثيقة بالمياه والتحديات الرئيسية التي تعيق الآمن المائي وتوقعات الأمن المائي المبنية على السيناريوهات.
وأكد وزير المياه والبيئة، على ضرورة أن تستند السيناريوهات المختلفة في هذه المذكرة على القوانين والسياسات الناظمة لقطاع المياه، وضرورة العمل على نهج شامل يأخذ بالاعتبار الأمن المائي والغذائي والمناخي في ظل ندرة المياه في اليمن.. مشيراً الى أن تحلية مياه البحر أصبح خيار استراتيجي ووحيد لتوفير مياه الشرب الآمنة للمناطق الساحلية ولاسيما مدينة عدن.
كما أشار الوزير الشرجبي، إلى أن تحسين الإدارة وكفاءة الاستخدام للمياه تمثل حجر الاساس في الحفاظ على الموارد المائية من الاستنزاف وتوفير المياه لاستخدامات الزراعة والشرب وفي جانب التمويلات المتاحة في إطار التمويل الاضافي لبرنامج راس المال البشري لقطاع المياه لدى البنك الدولي.. مؤكداً على أهمية استمرارها بنفس الزخم السابق ودراسة تعدد مصادر التمويلات نظرا لازدياد احتياجات التشغيل والصيانة في قطاع المياه.