منتخبنا الوطني يسحق نظيره منتخب بروناي بتسعة أهداف نظيفة
السفير فقيرة يبحث مع مسؤول أردني سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
وزارة الأوقاف تُعلن المنشآت المعتمدة لتفويج الحجاج لموسم حج 1447هـ
السفير طريق يشارك أبناء الجالية اليمنية في تركيا الاحتفال بالعيد الوطني الـ62 لثورة أكتوبر
عبدالله العليمي يستقبل نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية
باذيب يدعو مؤسسة التمويل الدولية إلى توسيع استثماراتها في عدة قطاعات حيوية
باهميل: ثورة 14 اكتوبر لم تكن حدثاً عابراً بل كانت تتويجاً لتراكم من الكفاح الوطني
حفل خطابي وفني في ماليزيا بالعيد الـ 62 لثورة 14 أكتوبر المجيدة
نائب وزير الخارجية يلتقي وكيل وزارة الخارجية السوداني
السلطة المحلية بتعز تحتفي بالعيد الوطني الـ 62 لثورة 14 أكتوبر

أدانت جامعة الدول العربية، قتل عدد غير مسبوق من الصحفيين الفلسطينيين، وفرض الاحتلال الإسرائيلي طوقا أمنيا على حرية الصحافة وحظر دخول الإعلام الأجنبي إلى قطاع غزة.
وقال الأمين العام المساعد، رئيس قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية، السفير أحمد خطابي، في بيان بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يصادف الـ 3 مايو من كل عام "أن إحياء هذا اليوم يأتي في ظرف استثنائي في ظل استمرار الحرب العدوانية الإسرائيلية على قطاع غزة والاعتداءات اليومية في باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة، التي خلفت آلاف الضحايا أغلبهم من الأطفال والنساء، مع فرض إغلاق شامل ومنع دخول المساعدات الإنسانية، في ظل فرض طوق أمني على حرية الصحافة وحظر دخول الإعلام الأجنبي لقطاع غزة وقتل عدد غير مسبوق من الصحفيين الفلسطينيين وصل إلى 209 صحفيين في انتهاك صارخ للقوانين الدولية".
وأشاد خطابي بالصحافة الحرة ذات المصداقية، التي وقفت في وجه الرواية الإسرائيلية الزائفة..داعياً إلى ضرورة التفكير بجدية في إيجاد حلول وآليات كفيلة بتوفير الحماية اللازمة للصحفيين والإعلاميين في مواقع النزاعات والحروب، من خلال تحديث البنية التشريعية لمواكبة التحديات الراهنة، عبر العمل المتعدد الأطراف في المنظمات الدولية والإقليمية، لوضع نظام قانوني يهدف إلى حماية الصحفيين أثناء ممارستهم لعملهم وتمكينهم من الضمانات القانونية للحفاظ على سلامتهم البدنية والمعنوية.
وأكد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أهمية الدور الذي تلعبه الصحافة الحرة والمستقلة في بناء مجتمعات ديمقراطية وترسيخ وعي مجتمعي، في إطار التوازن المطلوب بين أخلاقيات المهنة واحترام مواثيق الشرف الإعلامية، والعمل في بيئة مهنية آمنة تكفل حرية التعبير والوصول للمعلومة، مع انسجام بين الحق في صون حرية التعبير وواجب التحلي بالمسؤولية في نشر المعلومات والبيانات والابتعاد عن التضليل والمساس بالحريات.