قوات الجيش تتصدى لهجوم شنته ميليشيا الحوثي شرق الحزم بالجوف
المحرمي يؤكد استمرار اجتثاث الإرهاب وعناصره الآثمة من جذورها
الإرياني: المليشيا الحوثية تتعامل مع المنظمات الدولية كهدف أمني وتسعى لإخضاع العمل الإنساني
البحسني: الجرائم الغادرة تزيد قواتنا المسلحة إصرارًا على مطاردة عناصر الإرهاب
باهارون يبحث مع وفد من اليونيسيف مشروع السجل المدني الإلكتروني
ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,229 شهيدا
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان: الجرائم الإرهابية لن تثني من عزيمة قواتنا المسلحة
وكيل الخارجية يثمن المواقف اليابانية الداعمة لجهود السلام في اليمن
اللواء الزُبيدي يصل موسكو ويلتقي وزير خارجية روسيا الاتحادية
"الدفاع والأركان" تجددان الدعوة لعناصر الميليشيا الحوثية لترك أسلحتهم وعدم التورط في الجرائم بحق اليمن واليمنيين

يشكل عام 2025 عام الانتهاء من خطة الصين الخمسية الرابعة عشرة (2021-2025)، حيث ستطلق قريبا خطة تنمية جديدة للدولة للخمس سنوات المقبلة. فكيف تواصل الصين تحسين معيشة الشعب؟
تسريع بناء بلد قوي في التعليم
مقارنة بدول العالم، أسست الصين نظاما تعليميا هو الأكبر حجما والأعلى جودة، مما وفر مساواة و ضمانا قويا للأطفال لتلقي التعليم . خلال فترة خطة التنمية الخمسية الرابعة عشرة، قدم التعليم العالي 55 مليون موهبة للمجتمع بشكل تراكمي، ووفر التعليم المهني أكثر من 70% من المواهب الجديدة ذات الجودة والمهارات العالية للصناعات الحديثة. وحصلت الجامعات على أكثر من 75% من جوائز الدولة للعلوم الطبيعية وجوائز الدولة للإختراع، وأكثر من 55% من جوائز التقدم العلمي والتكنولوجي.
العمالة
خلال فترة خطة التنمية الخمسية الرابعة عشرة، كانت حالة العمالة مستقرة بشكل عام، واستمر تحسين هيكل العمالة، وارتفعت جودة العمالة بثبات. حتى نهاية أغسطس، بلغ إجمالي عدد الوظائف الجديدة في المناطق الحضرية 59.21 مليون وظيفة، متجاوزاً الهدف المخطط له البالغ 55 مليون وظيفة. وكان متوسط معدل البطالة في المناطق الحضرية خلال السنوات الأربع الأولى 5.3%، أقل من الهدف المتوقع البالغ 5.5%.
السكن
خلال فترة خطة التنمية الخمسية الرابعة عشرة، تم تجديد أكثر من 240 ألف منطقة سكنية قديمة في المدن على مستوى البلاد بشكل عام، مما أفاد أكثر من 40 مليون أسرة و110 مليون نسمة؛ وتم إنشاء أكثر من 18 ألف حديقة صغيرة و25 ألف كيلومتر من الممرات الخضراء في المدن.
السياحة الثقافية
شهدت "السياحة للتراث غير المادي" و"سياحة المتاحف" استمرارا في الإزدهار. في عام 2024، استقبلت المتاحف على مستوى البلاد ما يقرب من 1.5 مليار زائر، وجذبت "مصابيح السمك" في آنهوي وغيرها أعدادا كبيرة من السياح لاستشعار سحر التراث غير المادي. في الوقت نفسه، تم دمج الثقافة والسياحة في بناء القرى الجميلة، وشكلت حالات كلاسيكية مثل قرية يوتسون في تشجيانغ وقرية شيبادونغ في هونان، مما ساهم في حلول صينية للتنمية العالمية المستدامة.
وفقاً لقناة CGTN Arabic في إطار التبادل الإعلامي