المهرة: قبيلة كلشات تؤكد موقفها الثابت والداعم للتحالف العربي وقيادته وقوات درع الوطن
اليمن يترأس لجنة التحكيم في مسابقة القراءة للغة العربية في اليابان
انطلاق البطولة السنوية الأولى لتنس الطاولة في الخوخة
البركاني يتفقد الطريق الرابط بين خط الحجرية الرئيسي وقرى السواء في المعافر
اللجنة الوطنية للمرأة تشارك في مؤتمر تسريع جهود إنهاء العنف ضد المرأة
شرطة محافظة عدن تضبط متهمين بقضايا ترويج مخدرات
نائب وزير الخارجية يلتقي جمعية الصداقة الالمانية - العربية
اختتام اجتماعين لاتحاد إذاعات الدول العربية في تونس بمشاركة اليمن
مصطفى نعمان يستعرض مع وسائل اعلام المانية تطورات الاوضاع في اليمن
نصٌ تاريخي عن ماضٍ حاضر: "يمنية" الجنوب للشهيد الأستاذ محمد أحمد نعمان
في بداية نوفمبر 2025، تعود مدينة شانغهاي لتصبح مجددًا محور اهتمام العالم.
فمع اقتراب افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد، تضاء أنوار مركز المعارض الوطني من جديد، لتجتمع فيه منتجات وثقافات من خمس قارات. وبرغم برودة شتاء شانغهاي، فإن دفء العالم يتدفق إليها، مشعًا بالحيوية والأمل.
تبلغ مساحة جناح الشركات في هذه الدورة نحو 367 ألف متر مربع، وقد سجلت أكثر من 4100 شركة أجنبية للمشاركة، من بينها 460 منتجًا وخدمة تُعرض للمرة الأولى. وتشارك منتجات من العالم العربي – مثل التمور السعودية، وصابون حلب السوري، وزيت الزيتون التونسي، والفانيليا القمرية، وحليب الإبل الإماراتي إلى جانب منتجات من مختلف أنحاء العالم، ناشرةً عبيرها في أروقة المعرض.
في العام الماضي، كنت أقف داخل جناح الدول المشاركة أراقب التجار من مختلف البلدان وهم ينقلون بضائعهم، ويتبادلون الأحاديث، ويهيئون أجنحتهم للعرض.
حينها، أدركت أن هذا المعرض ليس مجرد حدث تجاري ضخم، بل نافذة تنفتح منها الصين على العالم، ومكان تُستعاد فيه الثقة بين الشعوب.
ورغم تصاعد الحواجز الجمركية في أنحاء العالم، ما زال عدد متزايد من الشركات يختار شانغهاي، ويختار الصين.
ومن هنا بدأ فضولي الحقيقي:
كيف تصل المنتجات التي تظهر لأول مرة في معرض الصين الدولي للاستيراد إلى حياة الناس اليومية؟
ومن يقف وراء هذه الرحلات الطويلة عبر القارات، ليحوّل الصفقات التجارية إلى قصص إنسانية ملموسة؟
هكذا، مددنا عدسة الكاميرا من قاعات المعرض إلى تفاصيل الحياة اليومية...
ومن هذه النقطة وُلدت فكرة الفيلم الوثائقي "رائج في الصين" الذي أنتجته CGTN.
تظهر أمام الكاميرا مشاهد لا تُنسى:
مقدمة محتوى صينية تشرح عبر البث المباشر الفوائد الغذائية للتمور؛
ممثل شركة سورية يقول بفخر داخل أحد المعارض في الصين: صابون حلب… بنفس الجودة والسعر كما في سوريا؛
مرشد سياحي مصري يرحب بالزوار الصينيين عند سفح الأهرامات قائلًا: «مرحبًا بكم في مصر»؛
ورائد أعمال إماراتي يعرض عبوات جديدة من حليب الإبل، باحثًا عن مكان له في السوق الصينية.
خلف هذه المشاهد قصص كثيرة من العمل والاجتهاد:
شركات توزيع صينية تتعاون عن قرب مع المصانع السورية لتحسين التغليف والتسويق؛
مذيعون ومذيعات يسهرون حتى منتصف الليل لتقديم "حلاوة الصحراء" للمستهلك الصيني؛
ومرشدون ووكلاء سفر يواصلون بناء جسور جديدة من التعاون الثقافي والتجاري بين الصين والعالم العربي.
كل هؤلاء جعلوا من كلمة "تجارة" معنى أوسع من الأرقام، وأقرب إلى الناس.
لقد منحوا السوق الصينية دفئًا إنسانيًا وحياةً نابضة بالتبادل والفهم المتبادل.
إن فيلم "رائج في الصين" ليس مجرد توثيق للأرقام أو للصفقات، بل هو قصة عن الثقة والثقافة والإنسان.
وُلد في أروقة معرض الصين الدولي للاستيراد، لكنه يروي ما يتجاوز المعرض: حكايات الناس الذين جعلوا العالم أكثر اتصالًا، وجعلوا التعاون بين الصين والعالم العربي أكثر حضورًا وصدقًا.
في إطار التبادل الإعلامي مع الصين


العرادة يحضر حفل تخرج 1139طالباً وطالبة من مختلف كليات جامعة إقليم سبأ (تغطية خاصة)
تقرير:الميليشيات الحوثية ارتكبت أكثر من 160 ألف جريمة خلال 11 عاما
تقرير: حوادث السير تحصد حياة 70 شخصا خلال شهر نوفمبر
تقرير: محاكم الحوثيين بلا ولاية وتحولت إلى أداة قمع وإعدامات سياسية
وكيل وزارة الخارجية لـ “الثورة.. 18 بعثة دبلوماسية تصدر الجوازات ونعمل على توسيع خدمة البطاقة الذكية
ناشطون وحقوقيون: اختطافات ميليشيا الحوثي للنخب أداة إرهاب وابتزاز