رئيس مجلس النواب يطلع على الأوضاع العامة في تعز ومناطق التماس
الحريزي يؤكد أهمية الالتزام بخطط الإنفاق وتوجيه الموارد نحو المشاريع ذات الأولوية
تدريب 30 صحفياً بمأرب حول الصحافة الانسانية والتحقق من المعلومات
بحيبح والثقلي يناقشان أوضاع القطاع الصحي في أرخبيل سقطرى
المحرّمي يلتقي محافظ البنك المركزي ويؤكد دعم جهود الاستقرار النقدي
استئناف الرحلات الجوية في مطار عدن الدولي
رئيس مجلس الشورى يعزي بوفاة اللواء صالح صبره
السعودية وقطر تؤكدان على تعزيز وتطوير الشراكة الدفاعية بين البلدين
التعاون الخليجي يُدين التصريحات الصادرة عن مسؤولين إيرانيين
وفد من البنك الدولي يتفقد مركز الأنزال السمكي في عدن
أكد عضو مجلس الشورى الشيخ صلاح باتيس، أن اليمن يتطلع بكل أمل لإنهاء التمرد الذي قامت به ميليشيا الحوثي الإرهابية، واستعادة الدولة، وبناء اليمن الجديد بدولته الاتحادية، وفقًا لمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والمرجعيات الثلاث المتفق عليها وطنيًا وإقليميًا ودوليًا.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها باتيس اليوم في الدورة الحادية عشرة لمؤتمر الحوار بين الحضارتين الصينية والعربية، المنعقد في العاصمة الصينية بكين، بمناسبة مرور عشرين عامًا على انطلاق المؤتمر.
وأشار عضو مجلس الشورى باتيس إلى أن هذا المؤتمر يمثل إطارًا حضاريًا فريدًا يعكس عمق العلاقة بين الأمتين العريقتين، التي جمعت بينهما قيم العمل والتعاون والسلام والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.
وتطرق باتيس إلى أهمية موضوع المؤتمر حول تبادل خبرات الحكم والإدارة واستكشاف طرق التحديث، مؤكدًا أنه يأتي في لحظة فارقة. تشهد فيها المنطقة والعالم تحولات كبرى.
وقال إن التجربة الصينية تمثل مصدر إلهام في قدرتها على تحقيق التنمية المستدامة، ومكافحة الفقر، وتحديث الإدارة العامة مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والقيم المجتمعية.
وأوضح أن مبادئ بناء الدولة اليمنية الحديثة القائمة على أسس الشراكة والعدالة والحكم الرشيد والتوافق، تتقاطع مع ما تدعو إليه الصين من احترام التنوع وحق الشعوب في اختيار مساراتها التنموية وفق ظروفها الوطنية.
وأشاد عضو مجلس الشورى بالمبادرات الصينية الهادفة إلى تعزيز السلام والتنمية في المنطقة، وعلى رأسها مبادرة الحزام والطريق ومبادرة الحضارة العالمية، التي تؤكد أن التنمية والحوار هما الطريق الأمثل لتحقيق الاستقرار والازدهار، بعيدًا عن الصراعات والاستقطابات.
وأكد باتيس أن الشراكة الصينية-العربية يمكن أن تسهم بشكل فاعل في تبادل الخبرات والتأهيل في مجالات الحكم الرشيد والإدارة المحلية وبناء المؤسسات، بما يعزز التنمية المتوازنة في البلدان النامية.
واختتم باتيس كلمته بالتأكيد على تطلع اليمن للاستفادة بشكل فعال من هذا الحوار الحضاري والإنساني، والعودة لمكانته الريادية ونهوضه الحضاري؛ ليكون شريكاً فاعلاً نحو مستقبل مشترك أكثر استقراراً. كما قدم الشكر لجمهورية الصين الشعبية قيادة وشعباً، وللمنظمين والمشاركين في المؤتمر.

رئيس مجلس النواب يطلع على الأوضاع العامة في تعز ومناطق التماس
الحريزي يؤكد أهمية الالتزام بخطط الإنفاق وتوجيه الموارد نحو المشاريع ذات الأولوية
المحرّمي يلتقي محافظ البنك المركزي ويؤكد دعم جهود الاستقرار النقدي
رئيس مجلس القيادة يضع سفراء الدول الراعية للعملية السياسية أمام مسؤولياتهم تجاه التطورات في المحافظات الشرقية
العرادة: أي مسار سياسي داخلي أو خارجي يجب أن يلتزم التزاماً كاملاً بالمرجعيات الثلاث
المحرّمي يناقش مع وزير الداخلية المستجدات الأمنية وسبل ترسيخ الاستقرار في المحافظات المحررة