الدفاع وهيئة الأركان تعلنان فتح التسجيل في الكلية الحربية
اليونان تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي لشهر مايو
الأمم المتحدة: 92 بالمائة من الرضّع في غزة محرومون من الغذاء الأساسي
التكتل الوطني للأحزاب يناقش مع السفير الياباني سبل دعم جهود مواجهة التحديات الإنسانية والاقتصادية
وزير الخارجية يبحث مع السفير الكوري آفاق التعاون المستقبلي
وزير الداخلية يتفقد شرطة مأرب ويطلع على الجاهزية الأمنية
المعهد الوطني للصحة يحتفي بتخرج الدفعة الثانية واستقبال الثالثة
المدير الإقليمي لليونيسيف يطّلع على وضع منظومة المياه في عدن
اليمن يشارك في مؤتمر رجال الأعمال الصينيين والعرب في دورته الـ11 وندوة الاستثمارات في دورته الـ9
مجلي: الحوثيون هرّبوا أدوات الدمار إلى اليمن عبر شركائهم وداعميهم الإيرانيين

القاهرة/ وكالات – أقرت الحكومة المصرية أمس مشروع قانون ينظم المظاهرات يقول مؤيدوه إنه يفي بالمعايير الديمقراطية الدولية لكن منتقديه يعتقدون أنه يمنح الدولة مزيدا من السلطة لقمع الاحتجاجات. وسيحال مشروع القانون إلى مجلس الشورى والذي يتولى التشريع لحين انتخاب مجلس النواب خلال الشهور المقبلة لمناقشته وإقراره. ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط قول وزير العدل أحمد مكي: إن مشروع القانون وضع “من أجل إعادة السلمية للمظاهرات التي تعتبر من أقوى الحقوق المتاحة للشعب المصري. لكن هبة مورايف مديرة مكتب منظمة هيومان رايتس ووتش في القاهرة ردت على ذلك بالقول: “يبدو أن هذا القانون وضع من أجل زيادة القيود في حين أن الإطار القانوني القائم والذي يعود إلى أوائل القرن العشرين سيء بما يكفي.” ومضت قائلة: “إذا ارتكب محتج واحد جرما فإن هذا يعطي الشرطة الحق في تفريق المظاهرة كلها”. وقتل نحو 60 شخصا في احتجاجات عنيفة ضد الرئيس محمد مرسي بين يوم 25 يناير الذي وافق الذكرى السنوية الثانية للانتفاضة التي أسقطت الرئيس السابق حسني مبارك والرابع من فبراير. وصارت الاحتجاجات السياسية والاقتصادية والاجتماعية من ملامح الحياة اليومية في مصر في العامين الماضيين بينما تعرضت قبل ذلك للقمع الشديد.