رئيس مجلس الشورى يعزي أسر ضحايا حادث العرقوب في أبين
وزير النقل يوجه بتشكيل لجنة لمعرفة ملابسات حادث العرقوب
الإرياني: الميليشيات الحوثية تمارس الإرهاب ضد المنظمات الدولية ثم تتباكى على تجميد انشطتها
الزنداني يؤكد أهمية دور أمريكا في دعم الاستقرار والإصلاحات الاقتصادية
رئيس الوزراء يلتقي وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية
محافظ المهرة يترأس اجتماع لجنة إعداد الخطة والموازنة لعام 2026
تدشين منصة التعليم الإلكتروني في كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة عدن
محافظ أبين يوجه بتقديم الرعاية الصحية للمصابين في حادث العرقوب
الثقلي يشيد بجهود الصحة العالمية في دعم القطاع الصحي بسقطرى
بن ماضي يفتتح متحف التراث البحري والشعبي ويدشن عدد من المشاريع
–
اعلن برايان وود رئيس إدارة الحد من السلاح وحقوق الإنسان في منظمة العفو الدولية على هامش مؤتمر لصياغة معاهدة للسلاح في الامم المتحدة إن «قرارات حظر السلاح التي يصدرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يمكن الاستهانة بها دوما والالتفاف حولها وانتهاكها لأن نظام الضوابط الذي تطبقه الدول في شتى أنحاء العالم ليس صارما بالقدر الكافي.» وصرح وود للصحفيين «لا توجد أحكام مشتركة¡ لماذا… لأنه لا توجد معاهدة دولية للسلاح». وبدأ مفاوضون من نحو 150 دولة بالاجتماع في مقر الامم المتحدة في نيويورك منذ يوم الاثنين لإعطاء دفعة نهائية لصياغة معاهدة دولية ملزمة لإنهاء مبيعات الأسلحة التقليدية غير المقننة. ومن المقرر أن تستمر المفاوضات حتى 28 مارس الجاري. ويقول ناشطون يطالبون بالحد من السلاح وجماعات مدافعة عن حقوق الانسان إن شخصا يموت كل دقيقة على مستوى العالم نتيجة للعنف المسلح ويرون ان هناك حاجة الى معاهدة للسيطرة على تدفق السلاح والذخيرة دون رقابة ويقولون ان ذلك يسهم في إشعال الحروب واذكاء الانتهاكات. وقال وود إنه ثبت فشل الكثير من قرارات حظر السلاح التي فرضتها الامم المتحدة على انغولا وسيراليون وليبيريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وعلى مرتكبي الابادة الجماعية في رواندا ودارفور والصومال وأفغانستان والبلقان. وأضاف «اذا نظرت اليها بالتفصيل…ستجد انها تنتهك بشكل ممنهج». واستطرد «تتكرر على الدوام نفس القصة. بعض الدول تتخذ مرارا قرارات غير مسؤولة وتصدر السلاح. والعنصر الآخر هو ان شبكات المهربين تجد الالتفاف على الحظر سهلا جدا. ومعاهدة تجارة السلاح يجب ان تتعامل مع هذا». وصوتت الجمعية العامة للامم المتحدة في ديسمبر الماضي لصالح استئناف المفاوضات هذا الاسبوع بشأن ما يمكن أن يصبح أول معاهدة دولية لتنظيم تجارة الاسلحة التقليدية التي تبلغ قيمتها 70 مليار دولار بعد ان انهار مؤتمر لوضع مسودة المعاهدة في يوليو 2012م حين طلبت الولايات المتحدة وروسيا والصين وقتها مزيدا من الوقت. والاسلحة التقليدية تتفاوت ما بين السفن الحربية والدبابات وطائرات الهليكوبتر الهجومية الى البنادق والمسدسات.

الصين تمدد تعليق الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية لمدة عام
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة