انتزاع 1.488 لغماً زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية
وزير العدل يبحث مع مسؤول أممي آليات دعم مشاريع العدالة وتعزيز النزاهة
فريق طبي يجري 24 عملية قلب مفتوح للأطفال و98 عملية قسطرة بعدن
محافظ تعز يؤكد أهمية تنفيذ مشاريع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمحافظة
عضو مجلس القيادة د.عبدالله العليمي يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية
بامشموس يدعو الى تسخير الإمكانيات وبذل الجهود لإنجاح فعاليات اسبوع المرور
اليمن يشارك في اللجنة التحضيرية الـ 4 لمؤتمر تمويل التنمية في نيويورك
اجتماع تشاوري عربي حول خطة إطلاق المرصد العربي لتنمية المرأة اقتصاديا
الأمم المتحدة: 52 ألفاً لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة منذ 2014
مفوض حقوق الإنسان: على العالم التحرك لوقف "الكارثة الإنسانية" في غزة

بكين/رويترز – صرح متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية أن تخفف زيارة مبعوث رفيع لكوريا الشمالية التوتر في المنطقة وان تدفع قدما الجهود التي تهدف إلى تخليص شبه الجزيرة الكورية من الاسلحة النووية. واجتمع تشو ريونج هاي المبعوث الخاص للزعيم الكوري الشمالي كيم جونج اون مع مسؤولين صينيين الاسبوع المنصرم في أول زيارة على هذا المستوى يقوم بها مسؤول من كوريا الشمالية للصين منذ نحو ستة أشهر. وقال هونغ لي: نأمل أن تخفف هذه الزيارة من التوترات الحالية في شبه الجزيرة الكورية وتعطي دفعة لنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية.” واجتمع تشو أمس مع الجنرال فان تشونغ لونغ نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية الذي حذر المبعوث الكوري الشمالي من أن التوترات في شبه الجزيرة الكورية تهدد السلام. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن فان قوله “في السنوات القليلة الماضية عادة ما يتحول الوضع المحيط بالمسألة النووية الكورية الشمالية من تصعيد للتوتر إلى تصعيد آخر. ورد تشو قائلا أن السلام غير مضمون رغم أن كوريا الشمالية تريده حتى تبني البلاد وهي مستعدة للعمل مع كل الاطراف لحل المشاكل. ونقلت شينخوا عن المبعوث الكوري الشمالي قوله “الموقف في شبه الجزيرة الكورية وفي شمال شرق اسيا معقد وغير معتاد والسلام غير مضمون.” واستطرد “الشعب الكوري الشمالي بحاجة إلى سلام ومناخ مستقر حتى يبني بلاده. “يرغب الجانب الكوري الشمالي العمل مع كل الاطراف ومن خلال الحوار للتوصل إلى سبل حل المشكلة.” ويوم الخميس قال تشو لمسؤول صيني آخر رفيع أن كوريا الشمالية مستعدة للعودة إلى طاولة المحادثات وان كان احتمال ذلك في المستقبل القريب غير واضح. وتصاعد التوتر بين الصين وكوريا الشمالية رغم أن بكين هي أهم داعم سياسي واقتصادي لبيونج يانج. وتضررت العلاقات بين الدولتين المتحالفتين حين أجرت كوريا الشمالية تجربتها النووية الثالثة في فبراير شباط رغم عدم موافقة الصين وحين وافقت بكين على فرض الامم المتحدة عقوبات على بيونج يانج.