رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن
افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة
الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
![](images/b_print.png)
كراكاس/وكالات – استدعى النائب العام الفنزويلي «ليوبولد لوبيز»¡ أحد أركان المعارضة الفنزويلية¡ لتوجيه اتهامات اليه. ويقود لوبيز السياسي البالغ من العمر 41 عاما¡ حزب الارادة الشعبية (يمين الوسط) منذ 2009م. وكان لوبيز احد المرشحين لقيادة ائتلاف المعارضة في الانتخابات الرئاسية في 2012م إلا أنه تراجع لمصلحة انريكي كابريليس الذي خسر الانتخابات امام الرئيس الراحل هوغو تشافيز في أكتوبر المنصرم. واعلنت المدعية العامة لويزا اورتيغا انه تم استدعاء لوبيز لتوجيه الاتهامات اليه بواسطة رسالة عبر موقع تويتر. وصرح متحدث باسم حزب الارادة الشعبية لوكالة الصحافة الفرنسية أن الاتهامات الجديدة مفادها الادعاء بان لوبيز تلاعب باموال حكومية في 2002م¡ عندما كان رئيسا لبلدية تشاكاو احدى ضواحي العاصمة الفنزويلية كراكاس. واعلن لوبيز في بيان انه سيحضر جلسة توجيه الاتهامات المقررة في 30 مايو. وقال لوبيز أن “الاضطهاد مستمر¡ وسنبقى دوما حاضرين”. وتابع البيان أن الاتهامات على صلة بالحرب الجارية بين إدارة الرئيس نيكولاس مادورو والمعارضة السياسية. وكان حزب لوبيز جزءا من التحالف الذي دعم كابريليس في 2012م¡ وفي الانتخابات الرئاسية في ابريل التي انتهت بفوز مادورو بالرئاسة بفارق ضئيل. وتقدم كابريليس بدعويين قضائيتين للمطالبة بابطال جزئي أو كامل لنتائج فرز الاصوات. وفي 2005م¡ اتهم مكتب المراقب العام لوبيز بالفساد ومنعه من ممارسة السياسة لغاية 2014م¡ بسبب مزاعم بتلقيه اموالا بطريقة غير مشروعة من شركة النفط الفنزويلية واثناء فترة توليه رئاسة بلدية كاتشاو. ولم تجر محاكمات بخصوص هذه القضايا وابطلت المحكمة الأميركية لحقوق الإنسان ومقرها كوستاريكا الاتهامات الفنزويلية.